ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[06 - 12 - 06, 03:12 م]ـ
الأخ ابن سفران
كلام الأخ أبو البراء لا يحسن استنكاره مع أنه سقيم،، وذلك لأنه قديم
بارك الله فيك أخي مصلح
كتبت الرد وما قرأت تاريخ الصلاحية!
ولكن لعل الرد يحسن ايضا مع رفع الموضوع دونما تراجع.
وبارك الله فيك مرة أخرى
ـ[ابوالعباس الترهونى]ــــــــ[06 - 12 - 06, 10:05 م]ـ
هل من مزيد؟
وفقكم الله
ـ[محمد بن شاكر الشريف]ــــــــ[07 - 12 - 06, 01:10 م]ـ
من أول من استعمل هذا الاصطلاح الذهب المحلق؟
في فهمي أننا إذا وجدنا من استخدمه قبل الألباني رحمه الله فيكون للبحث والنقاش وجه
أما إذا كان هذا المصطلح من ابتكار الشيخ ولم يسبقه به أحد دل ذلك على ضعف ما ذهب إليه
والأحاديث الواردة التي يحتج بها الشيخ لها أكثر من تفسير وتوضيح لا يتعارض مع مع الأحاديث الأخرى القاضية بالجواز
فلماذاالإصرار على هذا التفسير الوحيد ونبذ كل ما خالفه من التفسيرات؟
أنا بالنسبة لي لا أرى حرجا في لبسه وأن ما ذهب إليه الشيخ رحمه الله تعالى هو من الخطا الذي لا ينبغي أن يتابع عليه،
وهذا لا يقدح في الشيخ ولا يقلل من قدره، فكفى بالمرء نبلا أن تعد معايبه
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[07 - 12 - 06, 02:48 م]ـ
الأخ أبو البراء المصري سامحك الله لقد أسأت لنفسك قبل أن تسيء لأهل الإجماع وعلماء الأمة ... وهلم جرا فإن المؤمن يظن بإخوانه ما يظنه بنفسه فكيف وإخوانك هنا سادات الأمة؟! {لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ} النور12
هل هكذا تناقش المسائل؟!!
إخواني بارك الله فيكم من فرغ مما عليه من الحقوق والواجبات واشتغل بنحو هذه المسائل فأرجو ألا يشغل غيره ممن لم يفرغ من الضعفاء مثلي.
لم أكن أريد كتابة كلمة واحدة إلا أن الكلام هكذا في العلماء أثارت غيرتي ونسأل الله لنا جميعا الفقه في الدين والأدب وما أجمل كلمة ابن القيم رحمه الله حيث يقول:" و الأدب هو الدين كله، وأدب المرء: عنوان سعادته وفلاحه وقلّة أدبه: عنوان شقاوته وبواره، فما استجلب خير الدنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانها بمثل قلّة الأدب، فانظر إلى الأدب مع الوالدين: كيف نجى صاحبه من حبس الغار حين أطبقت عليهم الصخرة. والإخلال به مع الأم تأويلًا وإقبالًا على الصلاة كيف امتحن صاحبه بهدم صومعته وضرب الناس له ورميه بالفاحشة، وتأمل أحوال كل شقي ومغتر ومدبر: كيف تجد قلة الأدب هي التي ساقته إلى الحرمان" اهـ باختصار.