تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محب الدين]ــــــــ[18 - 09 - 03, 07:06 ص]ـ

(الإباحة والحظر)

201) هَل اَصْلُ الاَشْياءِ الإِبَاحَةُ أَمِ حَظْرٌ خِلافٌ للأَجِلَّةِ نُمِيْ

202) فَحَيثُما لَمْ يُرَ مَا يَدُلُّ في شَرْعِنَا مَانِعٌ اَو مُحِلُّ

203) فَقِيلَ أَوَّلٌ وقِيلَ ثَانِيْ قَوْلانِ للأشْيَاخِ مَنْقُولانِ

204) وَصُحِّحَ التَّفْصِيْلُ فَالنَّافِعُ حَلّْ وَعَكْسُهُ مَا ضَرَّ تَفْصِيلٌ أَجَلّْ

205) وَكُلُّ ذَا فِيما وَرَاءَ البِعْثَةِ وَقَبْلها لاَ حُكْمَ فَاعْرِفْ قَوْلَتِيْ

(الاستصحاب)

206) واسْتَصْحَبُوا الْحَالَ وَمَعْنَى ذَاكَ أَنْ يُسْتَصْحَبَ العَدَمُ إِنْ دَاعِيْهِ عَنّْ

207) وَهُوَ أَن يَنْعَدِمَ الدَّلِيلُ شَرْعًا وَرَاءَ البَحْثِ يَا خَلِيْلُ

208) ذَا النَّوْعُ لَمْ يَخْتَلِفُوا فِيْهِ وَثَمْ نَوْعٌ قَبُوْلُهُ بِهِ خُلْفٌ أَلَمّْ

209) ثُبُوْتُ أَمْرٍ في الزَّمَانِ الثَّانِيْ لِكَوْنِهِ مِنْ قَبْلُ في زَمَانِ

ـ[محب الدين]ــــــــ[18 - 09 - 03, 07:07 ص]ـ

(ترتيب الأدلة)

210) وَقَدَّمُوا مِن الأَدِلَّةِ الْجَلِيْ فَظَاهِرًا قَدِّمْ عَلَى الْمُؤَوَّلِ

211) وَمُوجِبَ العِلْمِ عَلَى الظَّنِّيِّ تَقْدِيْمُهُ إِذًا مِنَ الْمَرْوِيِّ

212) لكنْ إذَا مَا عَمَّ فَالتَّخْصِيْصُ بِهِ عَلَيْهِ لَهُمُ تَنْصِيْصُ

213) وَالنَّصُّ وَالقِيَاسُ مِثْلُ مَا مَضَى في مُوْجِبَيْ عِلْمٍ وَظَنٍّ وَاْنقِضَا

214) وَقَيْسُ عِلَّةٍ جَلِيٍّ فَعَلَى مَا قَد خَفِيْ مِن شَبَهٍ قَد فُضِّلاَ

215) فَإنْ تَجِدْ في النَّصِّ مَا يُفِيْدُ الأَصْلَ أيْ العُدْمَ مَا تَحِيْدُ

216) عَنْهُ وإلاَّ فَبِالاِسْتِصْحَابِ تَقْضِيْ كَمَا مَرَّ عَن الأَصْحَابِ

(الاجتهاد)

217) بِالفِقْهِ مَن يُفْتِىْ أَخُو اتِّصَافْ أَصْلٌ وَفَرْعُ مَذْهَبٍ خِلافْ

218) وَكَامِلُ الآلَةِ أيْ صَحِيْحُ ذَيْنِ بِذَا تَفْسِيْرُ ذَا مَلِيْحُ

219) وَفُسِّرَتْ أَيْضًا بِعِلْمِ النَّحْوِ وَاللُّغَةِ الرِّجَالِ كُلاً تَحْوِيْ

220) عَنِيْتُ مَا لَهُ مِن ذَاكَ في إخْرَاجِ الاَحْكَامِ بِلا تَعَسُّفِ

221) وَكُتُبُ الصَّحِيْحِ عَن مَعْرفَةِ رِجَالِهِ تَكْفِيْكَ في الْمَعْرِفَةِ

222) وَعَارِفٌ تَفْسِيْرَ الاَيَاتِ التي أيْضًا عَلَى الأَحْكَامِ قِدْمًا دَلَّتِ

223) وَمِثْلُهَا الأَخْبَارُ والقُرآنُ مَا حِْفظُهُ تَشْرُطُهُ الأَعْيَانُ

224) كَلاَّ وَلَم تُشْرَطْ إِحَاطَةٌ لِمَا مِنَ الأحَادِيثِ للاَحْكَامِ انْتَمَى

ـ[محب الدين]ــــــــ[18 - 09 - 03, 07:08 ص]ـ

(ما يشرط في

المفتي والمستفتي)

225) وَيُشْرَطُ التَّقلِيْدُ في الْمُسْتَفْتِيْ ثُمَّةَ في فَتْوَاهُ يَقْفُو الْمُفْتِيْ

226) لاَ فِعْلُهُ وَلَمْ يَرَوْا تَقْلِيْدَا مُجْتَهِدٍ لِغَيْرِهِ سَدِيْدَا

(معنى التقليد

وذكر اجتهاد النبي

صلى الله عليه وسلم)

227) قَالوا وَذَا التَّقليدُ أَخْذُ قَولِ بدونِ حُجَّةٍ عَلى ذَا القَولِ

228) أوْ اخذُهُ وَأنتَ لا تَدْري منِ أينَ يَقُولُهُ بِتَغْييرٍ سَنيْ

229) فَلَمْ يَكُن مِنْهُ قَبُولُنَا لِمَا بِهِ الهُدَى جَاءَ لِمَا قَد عُلِمَا

230) مِن مُعْجِزَاتِهِ عَلَيْهِ اللهُ صَلَّى وَآلِهِ وَمَن وَالاهُ

231) إلاَّ لِمَا اجْتَهَدَ فيهِ وَاخْتُلِفْ هَلْ مِنْهُ الاِجْتِهَادُ في شَيءٍ أُلِفْ

232) أوْ لاَ وَإلاّ صَحَّحُوا وَقِيْلَ في حَالِ حُرُوْبِهِ وَالآراء اقتفي

233) قُلْتُ وَمَن لَمْ يَكُنْ مِنْهُ نُطْقُ عَنِ الْهَوَى مِنْهُ القِيَاسُ صِدْقُ

234) مَا هُوَ إلاَّ الوَحْيُ أَوْحَى رَبُّنَا بِهِ عَلَى مَن كَانَ فِيهِ حُبُّنَا

ـ[محب الدين]ــــــــ[18 - 09 - 03, 07:16 ص]ـ

نظم العجالة في علم الفرائض والكلالة

للعلامة محمد المحفوظ بن محمد الأمين بن اُبَّ التنواجيوي

1) الحَمْدُ للوَارِثِ مُنْشِيْ العَالَمِ = ثُمَّ صَلاَتُهُ لِخَيْرِ قَاسِمِ

2) مَتْرُوكُ مَيِّتٍ هُوَ المِيْرَاثُ = فُرُوْضُهُ أَتَتْ لَهَا اكْتِرَاثُ

3) النِّصْفُ للزَّوجِ إلَّمْ يَكُنْ وَلَدْ = وَلاِبْنَةٍ إذَا أَخُوْهَا يُفْتَقَدْ

4) كَذَاكَ للأُخْتِ إنِ الأَخُ انْعَدَمْ = وَانْعَدَمَ ابْنُ مَيِّتٍ أَبٌ رُسِمْ

5) وَالثُّلُثَانِ للبَنَاتِ وَكَذَا = للأَخَوَاتِ في الذي الوَصْفُ احْتَذَى

6) وَالثُّلْثُ للأُمِّ إذَا نَجْلٌ فُقِدْ = مَعْ أَخَوَيْنِ وَهْوَ للجَدِّ عُهِدْ

7) مَعْ أخْوَةٍ وَأخْوَةُ الأمِّ لَهُمْ = عِنْدَ انْعِدَامِ وَلَدٍ أبٍ يَعُمْ

8) وَالرُّبْعُ للزَّوْجِ إنِ الوَلَدُ كَانْ = وَزَوْجَةٍ بِعُدْمِهِ لَهَا اسْتَبَانْ

9) وَثُمْنُهُ لِزَوْجَةٍ مَعْ وَلَدِ = وَالسُّدْسُ للأبِ بِنَجْلٍ يُبْعَدِ

10) وَالأُمُّ بِالوَلَدِ وَالأخْوَةِ ثُمْ = جَدٍّ أَخٍ لأُمٍّ شَرْطُهُ عُلِمْ

11) وَبِنْتُ الاِبْنِ مَعَ بِنْتِ الصُّلْبِ = كَذَا الشَّقِيْقَةُ مَعَ أُخْتٍ لأَبِ

12) ثُمَّ لِجَدَّةٍ وَإنْ فَرْضٌ عُدِمْ = فَضِعْفُ أُنْثَى ذَكَرٌ بِهِ يُلِمْ

13) وَقَدِّم الشَّقِيْقَ في العَصَبَةِ = وَمُعْتِقٌ يَعْصِبُ كَالْمُعْتِقَةِ

14) وَأَصْلُ قَسْمٍ ثُلُثٌ قُلْ وَاثْنَانِ = وَأرْبَعٍ سِتٍّ مَعَ الثَّمَانِيْ

15) وَالسُّدْسِ مَعَ رُبْعٍ مِن اثْنَي عَشَرَا = وَضِعْفِهَا مَعْ ثُمُنٍ سَبْعًا تَرَى

16) وَحَيْثُ ضَاقَ الأَصْلُ عَمَّا فُرِضَا = فَعُلْ بِعَدِّ الأصْلِ وَاجْمَعْ تُرْتَضَى

17) وَجِهَةٌ سِهَامُهَا لَمْ تَنْقَسِم = كَبِا لِجِيْمٍ فَالرُّؤوسََ اضْرِبْ تَتِمْ

ْ18) وَإنْ بَقِيَ اثْنَانِ فَالنِّصْفَ اضْرِبِ = في الأصْلِ كَالبَاءِ لدَالٍ تُصِبِ

تم النظم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير