تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[صلاة التسابيح]

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[18 - 09 - 03, 09:09 ص]ـ

من يخبرنى بمدى صحة حديث صلاة التسابيح

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[18 - 09 - 03, 09:35 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=6269&highlight=%C7%E1%CA%D3%C7%C8%ED%CD

ـ[السعيدي]ــــــــ[18 - 09 - 03, 11:07 ص]ـ

صححه العلامه الشيخ الالباني في صحيح الجامع

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[18 - 09 - 03, 01:23 م]ـ

أنا أعرف رأى الشيخ الالبانى و لكن خالفه فى ذلك الشيخ ابن باز و ابن عثيمين و شددوا فى تضعيف الحديث و لكن أرجو من أحد مشايخنا كالشيخ أبوخالد السلمى و الشيخ عبد الرحمن الفقيه أن يحقق الموضوع لنا و يبين الصحيح فى المسألة و مسأل الله لهم الاجر والاعانة فى ذلك

ـ[مجرد إنسان]ــــــــ[18 - 09 - 03, 02:12 م]ـ

هذه كتابة قديمة، كتبتها في صلاة التسابيح:

حديث صلاة التسابيح أو التسبيح اختلف فيه، فصححه بعض العلماء، وضعفه البعض الآخر، قال الحافظ في التلخيص الحبير (2/ 7):" وأما صلاة التسبيح فرواه أبو داود والترمذي وابن ماجة وابن خزيمة كلهم عن عبد الرحمن بن بشر بن الحكم عن موسى بن عبد العزيز عن الحكم بن أبان عن عكرمة عن بن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للعباس: (يا عباس يا عماه ألا أمنحك ألا أحبوك) الحديث بطوله، وصححه أبو علي بن السكن والحاكم وادعى أن النسائي أخرجه في صحيحه عن عبد الرحمن بن بشر، قال وتابعه إسحاق بن أبي إسرائيل عن موسى وأن ابن خزيمة رواه عن محمد بن يحيى عن إبراهيم بن الحكم بن أبان عن أبيه مرسلا وإبراهيم ضعيف، قال المنذري وفي الباب عن أنس وأبي رافع وعبد الله بن عمر وغيرهم وأمثلها حديث بن عباس، قلت: وفيه عن الفضل بن عباس، فحديث أبي رافع رواه الترمذي، وحديث عبد الله بن عمرو رواه الحاكم وسنده ضعيف، وحديث أنس رواه الترمدي أيضا وفيه نظر لأن لفظه لا يناسب ألفاظ صلاة التسبيح وقد تكلم عليه شيخنا في شرح الترمذي، وحديث الفضل بن العباس ذكره الترمذي وحديث عبد الله بن عمرو بن العاص رواه أبو داود، قال الدارقطني أصح شيء في فضائل سور القرآن قل هو الله أحد وأصح شيء في فضل الصلاة صلاة التسبيح، وقال أبو جعفر العقيلي ليس في صلاة التسبيح حديث يثبت، وقال أبو بكر بن العربي ليس فيها حديث صحيح ولا حسن، وبالغ بن الجوزي فذكره في الموضوعات، وصنف أبو موسى المديني جزءا في تصحيحه فتباينا، والحق أن طرقه كلها ضعيفة وإن كان حديث بن عباس يقرب من شرط الحسن إلا أنه شاذ لشدة الفردية فيه وعدم المتابع والشاهد من وجه معتبر ومخالفة هيئتها لهيئة باقي الصلوات وموسى بن عبد العزيز وإن كان صادقا صالحا فلا يحتمل منه هذا التفرد وقد ضعفها ابن تيمية والمزي، وتوقف الذهبي حكاه بن عبد الهادي عنهم في أحكامه وقد اختلف كلام الشيخ محيي الدين فوهاها في شرح المهذب فقال حديثها ضعيف وفي استحبابها عندي نظر لأن فيها تغييرا لهيئة الصلاة المعروفة فينبغي أن لا تفعل وليس حديثها بثابت، وقال في تهذيب الأسماء واللغات قد جاء في صلاة التسبيح حديث حسن في كتاب الترمذي وغيره وذكره المحاملي وغيره من أصحابنا وهي سنة حسنة، ومال في الأذكار أيضا إلى استحبابه، قلت: بل قواه واحتج له، والله أعلم " ا. هـ

وانظر ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة النبوية (7/ 434)

قلت: ومتن الحديث كما في سنن أبي داود عن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال للعباس بن عبد المطلب: (يا عباس، يا عماه، ألا أعطيك، ألا أمنحك، ألا أحبوك، ألا أفعل بك عشر خصال، إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره، قديمه وحديثه، خطأه وعمده، صغيره وكبيره، سره وعلانيته، عشر خصال، أن تصلي أربع ركعات تقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة، فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة وأنت قائم قلت سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع عشرا ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشرا، ثم تهوي ساجدا فتقولها وأنت ساجد عشرا ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا، ثم تسجد فتقولها عشرا ثم ترفع رأسك فتقولها عشرا فذلك خمس وسبعون في كل ركعة تفعل ذلك في أربع ركعات، إن استطعت أن تصليها في كل يوم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير