للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عموماً حياته مستقرة وعولج، ونقل عن مكانه.

طالب:. . . . . . . . .

نعم لو أصيب بغيبوبة يغمى متصل إلى أن مات هذا في حكم الميت.

سم.

طالب:. . . . . . . . .

ترون الكلام ما ...

طالب:. . . . . . . . .

يغسل ويكفن ويصلى عليه عاش بعد ذلك، الكلام طويل، باقي في الباب ... ، هاه؟

طالب:. . . . . . . . .

لا، ليس بضعيف صلى عليهم كالمودع لهم؟

طالب:. . . . . . . . .

لا، لا، لكن اختلفوا في معنى الصلاة، هذا أنت اللي تبحثه.

طالب:. . . . . . . . .

لا، لا، مقوى عند أهل العلم، واستدل به من يقول بأن الشهداء يصلى عليهم، وفي بعض رواياته ما يدل على أنه كبر عليهم، وهذا مما يقوي أنه يصلى، لكن هذه من خصائص أهل أحد.

على كل حال غداً -إن شاء الله- موعدك، نعم.

سم.

ودنا نكمل الباب يا الإخوان ما عندنا إلا اليوم وغداً، اليوم تكملة الجهاد، وغداً الأيمان والنذور ما عندنا غيرهم، فاتركونا يا الإخوان خلونا نكمل هذا؛ لأنه طال بنا الموطأ وكثير من الإخوان يريدون إنهاءه على أي وجه.

طالب:. . . . . . . . .

من بعد -إن شاء الله- خليه بعد الدرس، نعم.

أحسن الله إليك.

[باب: ما يكره من الشيء يجعل في سبيل الله]

حدثني يحيى عن مالك عن يحيى بن سعيد أن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان يحمل في العام الواحد على أربعين ألف بعير، يحمل الرجل إلى الشام على بعير، ويحمل الرجلين إلى العراق على بعير، فجاءه رجل من أهل العراق فقال: احملني وسحيماً، فقال له عمر بن الخطاب: نشدتك الله أسحيم زق؟ قال له: نعم.

يقول -رحمه الله تعالى-:

[باب: ما يكره من الشيء يجعل في سبيل الله]

يعني يستعمل في غير ما جعل له، يعني ما يكره من الشيء يعني في استعماله في غير ما جعل له، أو يتوسع في استعماله من غير ما حدد له.