للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

سافور: (تعريب العبرية صفور): بوق أو قرن (سعدية النشيد ١٥٠).

تَسْفِير وجمعها تسافير: الرسالة التي يكلف بها السفير (مملوك ١، ١٩٦١).

تسفير: هبة، منحة تمنح لمن يكلف بحمل رسالة من هذا النوع (مملوك ١، ١٩٦١) تسفير (في المغرب): تجليد الكتب (الكالا، المقري ١: ٣٠٢).

مُسَفّرِ (في المغرب: مجلد الكتب (المقري ١: ٥٩٩) وفي المستعيني: غبار الرحا: ومنه يُعْمَل غَرَا المسفرين لتلصق به الكُتُب (ابن بطوطة).

المسافرون: بَّحارة السفينة أو نوتيتها. (تاريخ البربر ٢: ٤٢١).

مراكب مسافرة: سفن تجارية، ضد مراكب مقاتلة (أماري ص٣٣٤).

• سَفْرانّية: جزر ابيض سيسارون كبير (دومب ص٥٩، بوشر) وانظر معجم الأسبانية (ص٢٢٤).

سَفَرْجَل سفرجل عَثماني (ألف ليلة ١: ٥٦).

• سفرمادي:

يعرف أيضاً باسم طير الجراد، وهو طائر صغير يبحث عن الجراد ويقتله (مخطوطة الاسكوريال ص٨٩٣) وانظر كازيري (١: ٣١٩).

• سفساري: يقول الادريسي في كلامه عن مدينة نول: وتباع بها الأكسية المسماة بالسفسارية، والكساء السفساري نوع من الحيك ويستعمل كما يستعمل الحيك كساءً وغطاء. وكانت كلمة سفساري في أول الأمر وصفاً لكساء ثم أصبحت اسماً له، فيما بعض الأحيان الياء من آخره.

ويقول براكس (ص٢٧): من البضاعة التي تجلب من تونس وطرابلس إلى السودان الحيك العادي المسمى سفساري وجمعه سفاسير وقيمته من ستة إلى سبعة فرنكات ونصف .. ومدينة الواد تصدر الكثير من البرانس والحيك إلى غدامس والى غات. ويرتدي الطراوق الحيك وكذلك عرب السودان، أما الزنوج فيستعملوه غطاءً.

ويقول ريشادسن (صحارى ١: ٥١): والنساء يضعن على رؤوسهن وأكتافهن باركافاً رقيقاً أو سفساراً.

وعند دونانت (ص٢٠٢): سساري (كذا) حيك للنساء وعند ميشيل (ص١٠٣، ١٠٦): سساري (كذا) قناع كبير للنساء في تونس. وعنده (ص٢٧٣) سفساري جريد. وعند باجني (ص٤٣) وينامون على السرر وقد تغطوا بغطاء من الصوف

<<  <  ج: ص:  >  >>