للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كبرى أي المقام الاكبر، وطامة صغرى أي المقام الأصغر. والطامة الكبرى: سعة ومدى الحان الصوت، مدى الصوت من الأدنى إلى الأعلى (بوشر).

اَطْلمُّ: انظر لين ويمكن أن تضيف إلى ما يقول هذا المثال عند حيان (ص٤٦ و): فتعرف هذه الوقعة عندهم بوقيعة جعد وتلاها من الثانية المعروفة بالمدينة ما كان أطمَّ وأدهَى.

مطموم: صلب، مكتنز، متين (بابن سميث ١٤٨٣).

• طُماطِم وطُمَاطِيش: طماطة، أوطة، بندورة (همبرت ص٥٥)

• طمبول: تامول، شاه صيني (بوشر) ويقال عادة تنبول• طمث: أطمث: سبب للمرأة الطمث وهو الحيض.

ففي ابن البيطار (١: ٧٠) وإذا اتُّخذ منه فرزوجة للنساء اللواتي أمسكن عن الطمث أطمثهنَ.

طامِث: حائض وتجمع على طَوامِث (فوك) أطماث (جمع): في المعجم اللاتيني- العربي: Cune أطُمَاتْ (كذا) أي خروق الطفل. وواضح إنه لا يعزو إلى Cuna ( والصواب) Cunoe معنى مهد بل معنى قماط ولفافة وهي معنى خروق.

• طمح: طمح الفرس: رفع رأسه ولم ينظر إلى موضع يديه وضرب فارسه برأسه. وحسب تفسير ابن العوام (٢: ٥٤٥) ويسمى هذا الفرس طَمُوح.

طمح إلى أو طمح ل: تطلّع إلى صبا إلى، تاق إلى، ابتغى، تمنى، طمع في، رغب في (تاريخ البربر ٢: ٩٣، الشربني في معجم مسلم) وفي حيان بسام (٣: ٣ق) وأقبل الناس إليها من كل قُطْر بالأموال وطمحت لسكانها الآمال، واستوطنها جُمُلَة من جالية قرطبة. وفيه (٣: ١٤١ق): وأمله يطمح لإزالته (مخطوطة أ، وفي مخطوطة ب: إلى إزالته).

طمح بفلان والى: جعله يتطلّع إلى ويصبوا إلى.

ففي كتاب عبد الواحد (ص ١٧٠): ثم طمح به شرفُ نفسه وعلوُّ هِمَّته إلى تعلم الفلسفة.

طمحت هِمَّته عن: كان فخوراً ومزهواً به.

(المقري ٢: ١٠٨) طَمُوح. العين الطموح: عين المحب تتطلع إلى الحبيبة الراحلة (معجم مسلم).

طَمُوح العين: من يرفع بصره وهو يمشي وينظر متطلعاً إلى كل الجهات (معجم مسلم) وارى أن كلمة طموح وحدها وصفاً لكلب صيد (المقري ٢: ٣١٨) لا بد أن تفسر بهذا المعنى.

فرس طموح: انظره في طمح.

طموح بطرف العين، في الكلام عن امرأة= طَمَّاحة (لين معجم مسلم) طَمُوح إلى ول: متطلع إلى، راغب في (تاريخ البربر ١: ٥٤٤، ٦٣٨، ٢: ٢٦١).

طَمُوح: توّاق (تاريخ البربر ١: ٤٥٤، ٤٩٣).

فرس طمَّاح= طموح (معجم مسلم) طَمَّاحة: من تركها زوجها وهي ترغب في العودة إليه (معجم مسلم).

طُماَّحَة: حشية، مرتبة، فراش (بوشر).

<<  <  ج: ص:  >  >>