للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فإن قلت: ما رجحت به مُعَارَضٌ بأنَّ كونَها شرطيةً يفيد العموم فيما يُستقبل من المغانم. قلت: وكذا إذا كانت حمليةً وجُعِلَتْ حقيقية لا خارجية.

٦٠ - {وَأَعِدُّوا لَهُمْ}:

هو احتراس.

٧٠ - {إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا}:

قول العباس حسبما نقل عنه المفسرون:

"هذا خير مما أخذ مني، وأرجو المغفرة"،

<<  <  ج: ص:  >  >>