للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ع: -ورأيته بخطه أيضا-، هذه الآية كالاحتراس بعد قوله: (مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ)، فالمماثلة إِنما هي في المعاني لا في اللفظ، للعلة التَي أشِير إليهاَ هنا،َ ولقوله تعالى (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ).

وفرَّق ابن عطية بين الأعجمى والعجمى؛ وابنُ السِّيد في "شرح آدب الكتاب" لابن قتيبة، جعلهما بمعنى واحد.

ابن بابشاذ في "مقدمته": "لولا" إنْ دخلت على المضارع كانت

<<  <  ج: ص:  >  >>