للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سُورَةُ (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ)

ع: أكثرُ الأصُوليّين على أن نبيَّنَا ومولانا محمداً - صلى الله عليه وسلم -، لم يَزَلْ متَشَرِّعاً بشريعة إبراهيمَ - عليه السلام -. وفي بعضِ كلامِ الزمخشري هنا إساءةُ أدَبٍ، ونعوذُ باللَّه تعالى من مقْتِهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>