للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[تعريف خبر الواحد وأنواعه]

١٢ - بِشَرْطِهِ وأولُ الأَقْسَامِ ... سمَّوه مشهوراً وَفِي الأَعْلامِ

١٣ - مَنْ قَالَ هذَا مُستَفْيِضٌ اسْما ... ثَانِيهُمَا لَهُ الْعَزيزُ وَسْمَاَ

١٤ - وَليسَ شَرطاً لِلصَّحِيْح فاعْلِم ... وَقَدْ رُمِي مَنْ قَال بالتَّوهُّمِ

١٥ - ثَالثُها يَدْعُونه الغَريْبَا ... وَالْكُلُّ آحادٌ تَرَى ضُروبا

[تقسيم خبر الآحاد إلى مقبول ومردود]

١٦ - فِيهَا أتَى الْمَقْبولُ والْمَرْدُودُ ... إذْ هِيَ فِي اْلأحْكَام لاَ تُفِيدُ

١٧ - حَتَّى يَتِمَّ الْبحْثُ عَنْ ثِقَاتِهَا ... وَطْرحُ مَن ضُعِّفَ مِن رُوَاتِهَا

١٨ - وَقدْ يُفِيد العِلْمَ أَعْنِي النَّظَرِيْ ... إِذَا أَتتْ قَرائِنٌ لِلْخَبرِ

تقسيم الغريب إلى مطلق ونسبي

١٩ - هَذَا علَى الْمُخْتَار والْغَرابَهْ ... قِسْمَانِ فِيما قالَ ذُو الإِصَابَهْ

٢٠ - الأولُ الحَاصِلُ فِي أَصْلِ السَّندْ ... فسَمِّهِ الْمُطْلَقَ والثَّانِيْ وَرَدْ

٢١ - فيْما عَدَاه سمِّهِ بالنِّسْبِي ... وَهْوُ قَلِيْلٌ ذِكرُه فِي الكُتْبِ

تقسيم الخبر المقبول إلى صحيح وحسن

٢٢ - وَهْوَ بِنَقلِ الْعَدْل ذِي التَّمَامِ ... فِيْ ضَبْطِ مَا يُروَى عن الأْعلامِ

٢٣ - مُتَّصِلاً إسْنادُ مَا يَرْوِيْهِ ... لاَ عِلَّةٌ ولاَ شُذُوْذٌ فِيه

٢٤ - يُدْعَى الصَّحِيْحَ فِي الْعُلومِ عُرْفَا ... لِذَاتِهِ وَإِنْ نَظَرْتَ الوَصْفَا

<<  <   >  >>