للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ونفي الشريك والمثيل عنه سبحانه وتعالى؛ فهو الواحد الذي لا نظير له ((قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوَاً أَحَدٌ)) [الإخلاص: ٤].

واسم (الواحد) ثابت في القرآن {وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ} [ص: ٦٥] وهو الأحد ((قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)) [الإخلاص: ١].

<<  <   >  >>