للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والأصيصُ: أصل دَنّ الشرابِ، قال عَبِيد بن الأَبرص «١»:

............ ... مَتَى أَرَى شَرْباً حَوَالَيْ أَصِيصْ

قال أبو بكر محمد بن دريد «٢» الأزدي: الأصيص: أسفل الخابية.

[ك]

[أَكِيك]: يوم عَكِيكٌ أَكِيك: شديد الحر.

... و [فَعِيلة] بالهاء

[ح]

[أَحِيحَة]: يقال: في صدره أَحِيحَةٌ من غيظ وأُحَاحٌ بمعنى.

[م]

[الأَمِيمَة]: حجر يشدخ به الرأس، والجميع: أَمَائمُ.

... [فَعْلا] بفتح الفاء

[م]

[أَمَّا]: حرف بمعنى الإِخبار وفيه معنى الشرط، ولذلك لزمت الفاء في جوابه، فلا يجوز أن يجاب عنه بغير فاء، قال اللّاه تعالى: أَمَّا السَّفِينَةُ فَكاانَتْ لِمَسااكِينَ «٣».

[ن]

[أنَّى]: كلمة بمعنى «كيف»، قال اللّاه تعالى: أَنّاى يُحْيِي هاذِهِ اللّاهُ بَعْدَ مَوْتِهاا «٤».

...


(١) لم نجده في ديوان عبيد وعزي في اللسان والتاج (أصص) إِلى عدي بن زيد العبادي وانظر المقاييس (١/ ١٥) وصدره:
يا ليتَ شعري وأنا ذو غِنىً
وفي بعض الروايات:
« ... وأنا ذو عجَّة»
. (٢) نسبة إِلى جده، وهو: أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي، وتقدمت ترجمته ولم نجد العبارة في الجمهرة.
(٣) سورة الكهف: ١٨/ ٧٩.
(٤) سورة البقرة ٢/ ٢٥٩.