للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إن قلبي قد تفتح كالزهرة التي ملأتها حياتي في خميلة مختفية. . .

وأناشيدك. . . كالطيور الآتية من بلاد الثلج النائية. . . وتريد أن تبني لها عشاً في قلبي. . . بما فيه من حرارة كحرارة أبريل. . .

ولكم أنا قانع بانتظاري هذا الفصل البهيج

عبد الخالق العطار

<<  <  ج:
ص:  >  >>