للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يَا وَيْحَ للإنسان من نَفْسِهِ ... وَطَبْعِهِ الغَالبِ

يُسَابِقُ الموتَ إلي رَمْسِهِ! ... أّلَيْسَ بالذَّاهِبِ؟

وغايَةُ المِسْكِينِ من بأسِهِ ... الويل للمغلوبِ والغَالِبِ!

الخفيف

<<  <  ج:
ص:  >  >>