للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

نَرَى الدَّوَاَء وَتَأْباَهُ مَكاَرِمُناَ ... لاَ خَيْرَ فيِ الْحُبِّ إِن شاَبَتْهُ أَوْزَارُ

علي الجندي

<<  <  ج:
ص:  >  >>