للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

فليس ذلك من مواضعها، وما الذي جزم الفعلين أجدْ وأُحسنْ؟

وفي ص ٢١٥ س ١٦

عَساكِ بحق عيساك ... مَريحة قلبيَ الشاكي

بفتح الميم من مريحة. والصواب ضمها لأنها اسم فاعل من الفعل أراح من الراحة

وفي ص ٢٢٢ س١

فكم صافحتني في مُناها يد المنى ... وكم هب عَرَف اللهو من عَرَفاتها

والصواب مِناها بكسر الميم، وهو المكان المشهور في الحجاز بدليل كلمة عرفات في الشطر الثاني

وفي الصفحة نفسها س ١٢

ولي أمل أن يُسعِدَ السعد نلتُه ... ويَفهَم سرَّ النفس في رمزاتها

والضبط كله مختل وصوابه:

ولي أمل إنْ يُسْعِدِ السعدُ نلتُه ... ويُفْهَمُ سرُّ النفس في رمزاتها

لأن كلمة إن في الأول شرطية، فهو يقول إن ساعدني الحظ السعيد نلت أملي. والفعل يفهم مبني للمجهول وكلمة سر نائب فاعل، والمعنى أن سر النفس يفهم مما ترمز به.

أما تعليقكم على هامش الكتاب رقم - ٥ - فلا معنى له.

وفي ص ٢٣٠ س ١٠

دَوَيْنِ الكثيب الفرد قُضبٌ وكثبان

والصواب دُوَيْنَ بضم الدال وهي مصغر كلمة (دون)

وفي ص٣٢٢ س١١ هذا البيت

لم أر أن أكون من رواته ... إذ هو معدود في هناته

والبيت كما ترون مكسور في شطره الثاني، ولم أعرف صحته

وفي ص ٣٢٨ س١٥ (ونورثها إذا مُتنا بنينا) والصواب مِتنا بكسر الميم كما تقدم

وفي ص ٢٣٦ س١٠

لم يَحْك نائَلك السحابُ وإنما ... حُمَّتْ به فصبيبها الرخصاء

والصواب الرحضاء بالحاء المهملة والضاد المعجمة

<<  <  ج:
ص:  >  >>