للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وهذه هي الأبيات:

قال:

أصاح ترى برقاً أريك وميضه ... كلمع اليدين في حبي مكلل

وقال:

أعني على برق أراه وميض ... يضيء حبيباً في شماريخ بيض

ويهدأ تارات سناه وتارة ... ينوء كتعتاب الكسير المهيض

وتخرج منه لامعات كأنها ... أكف تلقى الفوز عند المفيض

وبعد، فإن النقد الذي وجهته إلى الكتاب لا يزال قائما لم يتناوله المؤلف بالرد، وإنما دعمه بالتجائه إلى الشتائم وبالقطعة التي أوردها

فهل له أن يأخذ بطريق العلم والعقل؟!

أنا لمنتظرون!

دكتور

سيد نوفل

<<  <  ج:
ص:  >  >>