للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

التفسير الذي جرينا عليه تشبه إلى حد كبير التفسير الذي جرى عليه الفقهاء فيما يخص الأديان.

وليس من الحق في شيء أن نجيز في الدين ما لا نجيزه في الأدب مع أنه الأمر الذي قال به المفسرون وجروا عليه في تفسير القرآن.

المسألة لا تحتاج هذا الضجيج. لكنها العصبيات فأساتذة الجامعة يتعصبون ويحتزبون كما يتعصب ويتحزب رجال السياسة.

وإذا كان الأستاذ الخولي قد رفض رسالة الأستاذ المحاسني فيجب أن ترفض رسالة خلف الله.

هذه بعض مسائل الرسالة نشرتها لأنها تهم القراء أما ما بقى فستعلمونه في القريب العاجل إن شاء الله.

محمد أحمد خلف الله

<<  <  ج:
ص:  >  >>