للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويذهب أوليسيز بابنة القديس إلى أبيها حيث يلقاه في معبده يبكي. . . ويصلي! فيبشره بها، ويسأله الصفح والمغفرة فيهش الكاهن ويبش، وتنهمر من عينيه دموع الفرح

وتقدم القرابين باسم الجيش الهيلاني إلى معبد أبوللو

فينكشف البلاء. . . . . . وترضى السماء. . . ويدفن الهيلانيون موتاهم!

أما أخيل. . .

فينقطع عن المعركة، وينعزل في معسكره، لا يشترك في الحرب، ولا يشترك فيها جنوده الميرميدون!

وتحس أمه بما يلم به من الحزن، فتزوره، وتعده خيرا على يد الإله الأكبر، زيوس، سيد أرباب الأولمب!

(لها بقية)

دريني خشبة

<<  <  ج:
ص:  >  >>