للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويرى أيضاً إلى أخيل ما يزال منفرداً في فسطاطه، قريباً من سفائنه، والحزن يمضه، ويوهي جلده، فيحزن الإله الأكبر وينفذ إيريس إلى نبتيون ليزجره، ويأمره أن يغادر المعمعان في الحال، وإلا أرسل عليه سيد الأولمب صواعقه، وهناك لا يكون له حول ولا تكون له قوة. . .

ويغادر نبتيون الموقعة، ولكن بعد دمر الطرواديين تدميراً!. . .

(لها بقية)

دريني خشبة

<<  <  ج:
ص:  >  >>