تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[14 - 10 - 2009, 01:31 ص]ـ

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

وهذه أسئلة المحاضرة السابقة:

س/ما وجه الاستشهاد بهذا البيت:

لعل أبي المغوار منك قريب

س/ ماذا عملت (متى) في قول العرب: أخرجها متى كمه؟

س/ متى تكون (حاشا – خلا – عدا) حروف جر؟

س/ ماذا تسمى الهاء في قولهم: كيمه؟

س/ للإضافة نوعان. اذكرهما مفصلا ممثلا.

س/ ماذا تفيد الإضافة المعنوية إذا أضيفت للمعرفة والنكرة؟

س/ تكون الإضافة بمعنى من واللام. مثل لذلك.

س/ ذكر سيبويه – رحمه الله - أن الإضافة تكون بمعنى (في). اذكر قوله ومثاله.

س/ اذكر الضابط الذي ذكره ابن هشام – رحمه الله – في الأوضح للإضافة حين تكون بمعنى في.

س/ ذكر سييويه – رحمه الله – أن الإضافة اللفظية تدخل عليها اللام. اذكر قوله.

س/ هل يجوز أن ينصب مجرور (كم) الخبرية؟ مثل، وأعرب.

س: أعرب بالوجوه الجائزة:

أين زيد جالس؟

متى السفر؟

زيد رأيته

س/ ما حكم تأنيث الفعل مع الفاعل في المثال:

جاءت خديجة.

س/ كيف تصوغ المبني للمجهول من الأفعال الآتية:

كتب – قال – يسمع –

س/ من العرب من يبني للمجهول من الفعل باع غير (بيع) فما يقول؟

س/ في قولنا: ضرب موسى عيسى. أين الفاعل، وكيف عرفت أنه الفاعل؟

س/ متى يجب تقديم الفاعل وتأخير المفعول؟

س/ من مواضع تقديم الفاعل وتأخير المفعول وجود القرينة. مثل لذلك.

س/ ظن وأخواتها تنصب مفعولين. فما أصلهما؟

س/ أعرب:

حسبتُ الملحة صعبة.

س/ هل يجوز أن أقول: هذا ضاربُ زيدٍ غدا؟ وضح

س/ متى يعمل اسم الفاعل عمل فعله؟

س/ أعرب:

ضربت ضربتين

ضُرِبَ ضرب شديد.

ضربتُ محمد عصًا.

ضربته أربعين ضربة.

اجتهدْ كثيرا.

سبحان الله.

س/ هل يأتي المفعول من أجله معرفة؟ مثل لذلك مما تحفظه من الشواهد.

س/ هل يجوز أن أقول:

جاء محمد والقمر؟ وضح إجابتك مفصلا القول في ذلك.

لماذا يجب النصب في قولنا:

جاء محمد والنيلَ بينما يجوز الوجهان في قولنا: جاء محمد وخالد؟

ماذا يريد سيبويه – رحمه الله – في قوله: (فإذا أردت فيه من المعنى ما أردت في يفعل)؟

س/ من أمثلة سيبويه – رحمه الله -: (هذا ضاربٌ زيدا غدا) ماذا تفهم من هذا المثال؟

س/ ذكر سيبويه – رحمه الله – أمثلة متعددة لاسم الفاعل الذي عمل عمل الفعل. اذكر منها ثلاثة مبينا الشاهد ووجه الاستشهاد.

س/ ما الشاهد ووجه الاستشهاد في بيت الكتاب:

مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة .... ولا ناعبا إلا ببين غرابها

ثم ما يحدث إذا حذفت النون؟

ـ[بنت_ الفصيح_]ــــــــ[14 - 10 - 2009, 02:25 ص]ـ

ماذا يريد سيبويه – رحمه الله – في قوله: (فإذا أردت فيه من المعنى ما أردت في يفعل)؟

يقصد بقوله أن اسم الفاعل يوافق الفعل المضارع (يفعل) في دلالته على الحال أوالإستقبال.

س/ من أمثلة سيبويه – رحمه الله -: (هذا ضاربٌ زيدا غدا) ماذا تفهم من هذا المثال؟

يمثل سيبويه هنا على دلالة اسم الفاعل للاستقبال.

س/ ذكر سيبويه – رحمه الله – أمثلة متعددة لاسم الفاعل الذي عمل عمل الفعل. اذكر منها ثلاثة مبينا الشاهد ووجه الاستشهاد.

- إنى بحبلك واصلٌ حبلى ** وبريش نبلك رائشٌ نبلى

الشاهد فيه (واصلٌ حبلى) واصلٌ اسم فاعل منون ,نصب مفعول به وهو (حبلى) , وايضا قوله (رائشٌ نبلى) رائشٌ اسم فاعل عمل عمل فعله وهو منون نصب مفعول به وهو نبلى.

واستشهد به على عمل اسم الفاعل عمل الفعل المضارع اذا كان منونا.

- ومن مالئ عينيه من شئ غيره** إذا راح نحو الجمرة البيض كالدمى

الشاهد فيه (مالئٍ عينيه) مالئٍ اسم فاعل وهو منون عمل عمل فعله, ونصب مفعول به وهو عينيه.

-بدا لى أني لست مدرك مامضى** ولا سابقاً شيئا إذا كان جائيا

الشاهد فيه (سابقاً شيئا) سابقاً اسم فاعل وهو منون عمل عمل فعله , ونصب مفعول به وهو (شيئا).

س/ ما الشاهد ووجه الاستشهاد في بيت الكتاب:

مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة .... ولا ناعبا إلا ببين غرابها

ثم ما يحدث إذا حذفت النون؟

الشاهد فيه (مصلحين عشيرة) مصلحين اسم فاعل عمل عمل فعله ونصب مفعول به وهو عشيرة.

وإذا حذفنا النون من مصلحين لا يعمل اسم الفاعل لان النون بمثابة التنوين.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[14 - 10 - 2009, 05:36 ص]ـ

بنت الفصيح،

سلام عليكم ...

إجابة موفقة وجهد مشكور ومتابعة تشكرين عليها.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[14 - 10 - 2009, 07:20 ص]ـ

تصحيح مثال وقع سهوا:

ضربتُ محمدا عصا.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[14 - 10 - 2009, 01:17 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الإجابة وبالله التوفيق:

في قولنا: ضرب موسى عيسى .... أين الفاعل، وكيف عرفت أنه الفاعل؟

موسى هو الفاعل ..... كيف عرفنا؟

لأن هذه المسألة من المسائل التي يجب فيها تقديم الفاعل على مفعوله .... لأنه يخشى اللبس بينهما ... ولا نستطيع تمييز الفاعل من المفعول لأن كلاهما اسما مقصورا ... وليست هناك قرينة تعين المراد ....

متى يجب تقديم الفاعل وتأخير المفعول؟

1 ـ أن يخشى اللبس بينهما .... مثال: كهذا الذي ذكرتموه في سؤالكم السابق: ضرب موسى عيسى

2 ـ أن يكون المفعول محصورا فيه ..... مثال: إنما ضربَ زيدٌ عمرًا ... وكذلك الحصر بإلا عند الجزولي وجماعة من النحاة ... نقول مثلا: ما قرأ محمد إلا كتابين

3 ـ أن يكون الفاعل ضميراً والمفعول به اسماً ظاهراً: قابلت زيدًا

4 - أَن يكونا ضميرين ولا حصر في الكلام: قابلته.

والله أعلم

درست هذه المسألة .... عند مراجعة كتاب ضياء السالك في نافذتي .... وأتمنى أن تكون صحيحة.

ننتظر التصويب ... وننتظر تنزيل المحاضرة كذلك على أرض الفصيح ... وأعتذر لمزاحمة الأخوات لأني لستُ من ضمن الطالبات اللواتي يحضرن

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير