ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[06 - 09 - 2006, 03:27 م]ـ
نمتَ يا أبا الطيب ملء جسدك، لا عيونك، وما زال الخلق يسهرون ويختصمون من أجل شِعرك.
قرأت كلامًا أحسبه جيدًا في الصبح المنبي ليوسف البديعي (ت1073هـ) والكتاب مطبوع، إلا أنه ليس عندي، وفي الملف المرفوع أربع لوحات من مخطوطة الكتاب، واضحة الخط، فيها كلام جيد.
اللوحات 50 - 53 من الصبح المنبي عن حيثية المتنبي. ( http://www.9q9q.net/up3/index.php?f=beaeedgeb)
ـ[بوحمد]ــــــــ[08 - 09 - 2006, 10:41 ص]ـ
وما انْسَدَّتِ الدنيا عليَّ لِضيقِها=ولكِنَّ طَرفاً لا أراكَ بهِ أعمى
قد أشتقت والله لأبي سارة ...
(من يتكرم ويتوسط لي عنده؟)
بوحمد
ـ[متعصب للمتنبي]ــــــــ[10 - 09 - 2006, 09:58 ص]ـ
الله يعطيكم العافية في مدافعتكم عن حبيبي ونور عيني وقلبي الشبخ عائض و جعله الله في موازين حسناتكم
أخوكم (متعصب للمتنبي) و (مجنون عائض)
ـ[بوحمد]ــــــــ[13 - 09 - 2006, 01:03 ص]ـ
أيا خدَّدَ اللهُ وردَ الخدودِ=وقدَّ قدودَ الحسانِ القدودِ
رحمك الله أبا الطيب
ـ[شروقه]ــــــــ[15 - 05 - 2009, 08:08 م]ـ
السلام عليكم
احتاج لشرح البيتـ
لابو الطيب المتنبي
ولم ار في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين ع التمام
ومشكورين
ـ[عبدالعزيز الكويكبي]ــــــــ[18 - 05 - 2009, 11:02 م]ـ
دخلت لأستفيد من الموضوع وخرجت والألم يعتصرني من أجل بعض العبارات التي لا تزرع سوى الغل في قلوب بعضكم تجاه بعض
(رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)
ـ[صلاح -أحمد بن الحسين المتنبي]ــــــــ[02 - 08 - 2009, 04:40 م]ـ
قال المتنبي الشاعر (لا الإنسان):
وما الدهر إلا من رواة قصائدي = إذا قلت شعرا أصبح الدهر منشدا
وقال مدافعا عن نفسه أكثر من مرة:
وإذا خفيت على الغبي فعاذر = أن لا تراني مقلة عمياء
وقال: وإذا أتتك مذمتي من ناقص = فهي الشهادة لي بأني كامل
وتنبأ قائلا:
أنام ملء جفوني عن شواردها = ويسهر الخلق جراها ويختصم
وما أبرع قوله:
أرى المتشاعرين غروا بذمي = ومن ذا يحمد الداء العضالا
ومن يك ذا فم مر مريض = يجد مرا به الماء الزلالا
وإن اختلفتم حوله فقد صدق حين قال:
تخالف الناس حتى لا اتفاق لهم = إلا عتلى شجب والخلف في الشجب
وختاما ما أحوج المتنبي بقول الشاعر:
حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه = فالناس أعداء له و خصوم
رحم الله المتنبي وغفر له ولنا.