[48] اختبن الشيء، جمعه و شده إلى خبنه أي في حضنه مما يلي البطن. الحريري: المصدر السابق ج 2 ص: 245. و محمد بن أبي بكر الرازي:المصدر السابق ص: 116.
[49] النضّ هو ما تيسر من الأشياء.الرازي نفسه ص: 420.
[50] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 31.
[51] نفس المصدر ص: 32.
[52] علي بن هادية: المرجع السابق ص: 317.
[53] أي بان الشيء و ظهر. الرازي: المصدر السابق ص: 98.
[54] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 32.
[55] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 32.
[56] محمد بن أبي بكر الرازي: المصدر السابق ص: 98.و علي بن هادية: المرجع السابق ص: 281.
[57] جاس: من معانيها طاف بين البيوت، و تردد بين الديار قصد الإفساد. علي بن هادية: نفس المرجع ص: 244.
[58] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 30 - 31.
[59] ابن الخشاب: المصدر السابق، تعليق المصحح ص: 30 - 31.و جواب خطي ص: 5.
[60] العماد الكاتب: خريدة القصر، قسم شعراء العراق ن حققه محمد بهجت الأثري ج 1 ص: 62.
[61] عبد المالك مرتاض: فن المقامات في الأدب العربي، ط 2، المؤسسة الوطنية للكتاب، 1988،ص: 536.
[62] انظر: ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 2، 3.
[63] صنف عبد اللطيف البغدادي (ت629 ه/1134م) كتابا في الانصاف بين ابن الخشاب و ابن بري عن مقامات الحريري. ابن أبي أصيبعة: المصدر السابق ج 3 ص: 346.
[64] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 2.
[65] عبد المالك مرتاض: المرجع السابق ص: 225. و بطرس البستاني: أدباء العرب، د م ن، دار عبود، د ت، ج 2 ص: 437.
[66] ياقوت الحموي: معجم الأدباء ج 5: 2205.
[67] ابن كثير: المصدر السابق ج 12 ص: 192.
[68] السيوطي: بغية الوعاة ج 2 ص: 257.
[69] لست أديبا، وتكويني العلمي لا يؤهلني لنقد مقامات الحريري، لكنني سأجتهد في جمع الشواهد التاريخية، و استعين بدراسات المختصين في الأدب، للرد على هؤلاء.
[70] العماد الكاتب: المصدر السابق –قسم شعراء الشام ج 2 ص: 472.
[71] لصاحبها اللغوي الوزير شمس الدين بن الصيقل الجزري (ـ 701 ه/1301م).
[72] اليونيني: المصدر السابق ج 4 ص: 226. و ناجي معروف: المرجع السابق ج 2 ص: 221 - 222.
[73] عبد المالك مرتاض: المرجع السابق ص: 241.و شوقي ضيف: المقامة، ط 2، القاهرة، دار المعارف، 1964، ص: 87.
[74] شوقي ضيف: نفس المصدر ص: 88.
[75] تتكون من ستين مقامة، مقابل خمسين عند كل من الحريري و الهمذاني. نفس المصدر ص: 85.و عبد المالك مرتاض: المرجع السابق:228.
[76] عبد المالك مرتاض: المرجع السابق ص: 228، 456، 459، 460. و شوقي ضيف: المرجع السابق ص: 85، 89، 91، 92.
[77] أي أنه يقرأ طردا و عكسا، كقول اليازجي: قمر يفرط عمدا مشرق × رش ماء دمع طرف يرمق. عبد المالك مرتاض: نفس المرجع ص: 466.
[78] نفس المرجع: ص: 465، 466.و شوقي ضيف: المرجع السابق ص: 89، 90، 91، 92.
[79] هذا إلى جانب إيجابياتها الكثيرة، لكن نحن في صدد الرد على دعوى إعجازها.
[80] بطر البستاني: المرجع السابق ج 2 ص: 433.
[81] هو اتفاق كلمتين في الهيئة ن واختلافهما في النعنى، كما في: شهدت صلاة المغرب في بعض مساجد المغرب: المعهد الوطني التربوي: المرجع السابق ص: 232، 233،
[82] نفس المصدر ج 2 ص: 434.
[83] نفسه ج 2 ص: 434، 436، 437.
[84] عبد المالك مرتاض: المصدر السابق ص: 312، 313، 349، 369، 390، 392، 393، 440، 441.
[85] هو صدر المجلس،و يطلق كذلك على منصب الوزارة. علي بن هادية: المصدر السابق ص: 339.
[86] عبد المالك مرتاض: المرجع السابق ص: 451.
[87] نفس المصدر ص: 368.
ـ[معالي]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 10:03 ص]ـ
منقول رائع، شيخنا أبا عبدالله، وهذا من عادة ما تأتون به!
ما أجلّ هذه العقول، وإن كان هذا الانتقاص من مقامات الحريري لم يقل به كثير ممن أثق بعلمه وفهمه، وليس لي في الأمر رأي خاص.
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم.
ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[07 - 01 - 2008, 10:58 ص]ـ
ما زالت الأيام حبلى بكل جديد، بل بكل غريب وعجيب، فما كنت أظن أن سيأتي يوم على أبناء الضاد يساوون فيه بين اليازجي والحريري، ليس انتقاصاً من اليازجي، ولكن ......
هل - يا ترى - سيأتي يوم يقارن فيه بين أحد المعاصرين والجاحظ؟؟؟؟؟؟؟؟
ربما!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!