ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[09 - 06 - 2008, 09:32 م]ـ
موضوع شهي ولذيذ أخية صاحبة القلم لافض فوك ولا عدمنا خياراتك العذبة
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[09 - 06 - 2008, 09:34 م]ـ
ما أجمل ما شاركتم به إخوتي الفصحاء وفقكم الله
ـ[صاحبة القلم]ــــــــ[09 - 06 - 2008, 09:46 م]ـ
لا أدري كيف أشكرك أخي ليث ... على مشاركاتك الرائعة والمتميزة ..
دمت متميزا:)
ـ[صاحبة القلم]ــــــــ[09 - 06 - 2008, 09:48 م]ـ
: d بارك الله فيكم: d
موضوع رائع أخية صاحبة القلم
جزيت خيرا:)
أنت أروع صديقتي بثينة:) ..
بارك الله فيك على مرورك العطر ..
وجزاك الرحمن خيرا
ـ[صاحبة القلم]ــــــــ[09 - 06 - 2008, 09:50 م]ـ
موضوع شهي ولذيذ أخية صاحبة القلم لافض فوك ولا عدمنا خياراتك العذبة
من ناحية كونه شهيا أنا لا أنكر .. فمن الصباح وأنا لا أتناول غير الحلوى: p:D
بارك الله فيك على مرورك اللذيذ: p ولا حرمني الله اطلالتك البهية
دمت بود:)
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 10:14 ص]ـ
من ناحية كونه شهيا أنا لا أنكر .. فمن الصباح وأنا لا أتناول غير الحلوى: p:d
بارك الله فيك على مرورك اللذيذ: p ولا حرمني الله اطلالتك البهية
دمت بود:)
وهذا الصباح سيكون مشرقا بالحلوى
المزيد بعد قليل - إن شاء الله -
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 11:33 ص]ـ
لقد تأخرت عليكم في تقديم هذه الوجبة الشهية من القطايف بسبب ظروف طارئة، فالمعذرة المعذرة.
كثيفةُ الحشو ولكنها = رقيقةُ الجلدِ هوانيه
رُشتْ بماء الوردِ أعطافُها = منشورة الطيِّ ومطويه
كأنها من طيبِ أنفاسها = قد سرقَتْ من نشرِ ماريه
جاءَتْ من السكر فضية = وهي من الأدهان تبريه
قد وَهَبَ الليلُ لها بُرْدَهُ = وَوَهَبَ الخصبُ لها زيه
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 11:38 ص]ـ
وقال ابن الرومي:
وأتت قطائفُ بعد ذاك لطائفٌ = ترضى اللهاةُ بها ويرضى الحنجرُ
ضُحُكُ الوجوه من الطبرْزَدِ فوقها = دمع العيون من الدِّهانُ تعصَّرُ
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 12:28 م]ـ
حكايات قيلت عن الكنافة " الكنافة ترجع الأحباب "
من الحكايات القديمة التي يتداولها الناس، بأن أحدهم غضبت عليه زوجته فغادرت منزله إلى بيت أهلها وبقيت فيه شهوراً سعى خلالها المصلحون ففشلوا فى إصلاحهما، فدخل شهر رمضان المبارك، وذكر الزوج زوجته وكنافتها وعلمت الزوجة كنافة وذكرت حب زوجها لها ولكنافتها فبعثت إليه بصينية كنافة كان تأثيراً أكبر من تأثير المصلحين فما كاد الزوج يتلقاها حتى ابتهج وحملها ومضى بها إلى بيت زوجته ليفطر معها، فما كادت تراه مقبلاً حتى هرعت إلى باب البيت تستقبله مع مدفع الإفطار الذي كان قد انطلق في تلك اللحظة فجلسا معاً يتناولا طعام الإفطار في لحظات سعيدة هانئة."
على ذمة الراوي: الطريق إلى قلب الرجل معدته .. فما رأيكم إخوتي من الفصحاء الرجال؟؟ "
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 12:37 م]ـ
وهذه الكنافة بوجهها الأحمر الزاهي تسخر من القطائف قائلة:
غدت الكنافة بالقطائف تسخر=وتقول: إني بالفضيلة أجدر
طُويت محاسنها لنشر محاسني=كم بين ما يطوى وآخر ينشر
فحلاوتي تبدو وتلك خفية=وكذا الحلاوة في البوادي أشهر
فمن يفضل الكنافة على القطائف؟؟
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 12:44 م]ـ
حكايات قيلت عن الكنافة " الكنافة ترجع الأحباب "
من الحكايات القديمة التي يتداولها الناس، بأن أحدهم غضبت عليه زوجته فغادرت منزله إلى بيت أهلها وبقيت فيه شهوراً سعى خلالها المصلحون ففشلوا فى إصلاحهما، فدخل شهر رمضان المبارك، وذكر الزوج زوجته وكنافتها وعلمت الزوجة كنافة وذكرت حب زوجها لها ولكنافتها فبعثت إليه بصينية كنافة كان تأثيراً أكبر من تأثير المصلحين فما كاد الزوج يتلقاها حتى ابتهج وحملها ومضى بها إلى بيت زوجته ليفطر معها، فما كادت تراه مقبلاً حتى هرعت إلى باب البيت تستقبله مع مدفع الإفطار الذي كان قد انطلق في تلك اللحظة فجلسا معاً يتناولا طعام الإفطار في لحظات سعيدة هانئة."
على ذمة الراوي: الطريق إلى قلب الرجل معدته .. فما رأيكم إخوتي من الفصحاء الرجال؟؟ "
يُقال ذلك، وفيه قدر كبير من الصحة، لكنّني أرى أن الطريق إلى قلب الرجل هو فطنة المرأة وذكاؤها، ثقافتها ومعرفتها، ولا أقول علمها فكم من متعلمة بليدة، ليس للعواطف عندها قيمة ولا للمشاعر أهمية، فما نفع طبيخها وإن أحسنته؟!.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[10 - 06 - 2008, 04:02 م]ـ
وهذه الكنافة بوجهها الأحمر الزاهي تسخر من القطائف قائلة:
غدت الكنافة بالقطائف تسخر=وتقول: إني بالفضيلة أجدر
طُويت محاسنها لنشر محاسني=كم بين ما يطوى وآخر ينشر
فحلاوتي تبدو وتلك خفية=وكذا الحلاوة في البوادي أشهر
فمن يفضل الكنافة على القطائف؟؟
يحق للكنافة أن تسخر من القطائف.
¥