ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[22 - 06 - 2008, 02:04 ص]ـ
شكراً لإطرائك أخ ليث أخجلتني هو لطف منك
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[22 - 06 - 2008, 02:50 ص]ـ
بوركت على جميل النقل أخي الحبيب أبو طارق، حتى ماتراه كم من فصيح يتناوب على تعديلها وما ذاك إلا لجمالها! فلقد أتعبت من بعدك أخانا الحبيب ..
والقصيدة للعشماوي.
فالمعذرة منك ومن أخي محمد سعد السباق إلى الخير دوماً.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[22 - 06 - 2008, 03:03 ص]ـ
بوركت على جميل النقل أخي الحبيب أبو طارق، حتى ماتراه كم من فصيح يتناوب على تعديلها وما ذاك إلا لجمالها! فلقد أتعبت من بعدك أخانا الحبيب ..
والقصيدة للعشماوي.
فالمعذرة منك ومن أخي محمد سعد السباق إلى الخير دوماً.
بارك الله فيك أخي أحمد على ما قمت به من تنسيق للقصيدة.
لقد قرأت في هذه القصيدة أسلوب العشماوي ولغته.
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[22 - 06 - 2008, 03:51 ص]ـ
إنها للعشماوي ولا بد فهو فارس هذا المضمار
لم أكد أستكمل قراءتها حتى قلت هو العشماوي ورب الكعبة
وإليكم رائعة له أخرى تحكي عن جواد الشعر المجاهد
جواد شعرك في الميدان منطلق = وبين عينيه من إصراره ألق
صهيله نغم يصغي الزمان له = ونقعه لحجاب الشمس يخترق
وسرجه كلمات لا يخالطها = زيف ولا يرتمي في أحضانها نزق
تشدو حوافره لحنا يهش له = قلب التراب وتسترخي له الطرق
جواد شعرك يجري النور في دمه = وتشرئب إلى غاراته العنق
مسافر والأماني البيض لاهثة = وراءه وبحار الشوق تصطفق
إذا تلفت غنى فجر غرته = لحن الضياء وأرخى طرفه الغسق
وسافر الليل مبهورا وأعقبه = فجر تحفز لاستقباله الأفق
كتائب الأحرف البيضاء قادمة = يزفها قلم يزهو به ورق
يا عازف الحرف ما كل الشداة شدوا = ولا جميع القوافي ريحها عبق
كم شاعر جعل الإلحاد منهجه = تواثبوا نحوه بالشوق واعتنقوا
ساروا وفي دربهم وحل فإن وقفوا= غاصوا وإن حركوا أقدامهم زلقوا
أبناء جلدتنا لكنهم هجروا = وأهل ملتنا لكنهم مرقوا
وللشاعر محمود مفلح قصيدة تسابق في نفس المضمار بعنوان (هل يستوي الشعران؟)
ـ[أم أسامة]ــــــــ[22 - 06 - 2008, 07:20 ص]ـ
وكل الحادثات وإن تناهت=فموصول بها فرج قريب. إلهي ..... أنت الكريم الذي لايخيب لديك أمل الآملين، ولا يبطل عندك شوق المشتاقين، اللهم أغث أمتي البائسة الفقيره, المتهالكة الغريقة اللهم أجعل السعي الحثيث إلى نجاح ربي عجل أغاثتنا وأرنا أثار رحمتك في رحاب الأقصى .... يا أرحم الراحمين. جزيت خيراًأبا طارق.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[23 - 06 - 2008, 04:12 م]ـ
ما أبهى حضوركم
سلمكم الله من كل سوء
لقد ذكرني العنوان ببيت من قصيدة للأستاذ الدكتور حبيب بن معلا, من قصيدة: استقالة شاعر. يقول في مطلعها:
لا الحرف حرفي ولا الأبيات أبياتي = ولا القصيد الذي غنيت من ذاتي
ثم يقول:
ما قيمة الشعر لا دنيا يهدهدها = وليس ينهد في الأخرى لمنجاةِ
ماذا جنينا من الشعرِ الذي بليت = أطرافه بوح أمواتٍ لأمواتِ