ـ[زينب هداية]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 12:22 م]ـ
يا الله .. يا الله .. ما لنا لا نقرأ لهؤلاء الكبار؟
أبدعَ حين قال:
قميص يوسف ألقى = به عليَّ (البشير)!
و تواضعَ حين قال:
عفواً فإن يراعي = عيٌّ وباعي قصير
عفواً فما لي جناح = به إليك أطير
ـ[زينب هداية]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 12:24 م]ـ
يا لاهج الذكر باسمي = والجاحدون كثير!
لا باد فينا لك اسم = ولا انقضى لك خير
هنا أرى أخا يناجي أخاه ..
ـ[زينب هداية]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 12:27 م]ـ
صِفْ وصفة ليَ أخرى = فيها الشِّفاء الأخير
وهنا ألم وانكسار ...
ـ[تيما]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 12:29 م]ـ
جواب الشاعر
يا آسيَ اليأسِ زدني = كشفاً فأنت خبير
اليأس داءٌ عسيفٌ = والبرء منه عسير
.
.
يا واصفَ الخيرِ زدني = من وصف ما تستخير
يدق بين ضلوعي = قلب كسيف كسير
أخشى عليه انتكاسا = والانتكاس خطير
صِفْ وصفة ليَ أخرى = فيها الشِّفاء الأخير
جميلة هذه الأبيات .. بارك الله فيك سمية
وبالفعل كما قالت مريم: ليتنا نقرأ لمثل هؤلاء الكبار ..
سلمتِ عزيزتي ولكِ كل الشكر
.
.
ـ[ابنُ الربيعِ الحلبيّ]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 02:10 م]ـ
عفواً فإن يراعي * عيٌّ وباعي قصير
عفواً فما لي جناح * به إليك أطير
لا قَفْوَ إثرَ سَريٍّ * فوق الثريا يسير
نفحتني بخطاب * كالزهر وهو نضير
فهل تعير بياناً * لرده هل تعير؟؟
يعيا الفرزدق عما * تقوله وجرير
يا واصفَ الخيرِ زدني * من وصف ما تستخير
يدق بين ضلوعي * قلب كسيف كسير
أخشى عليه انتكاسا * والانتكاس خطير
صِفْ وصفة ليَ أخرى * فيها الشِّفاء الأخير
ما أجملها من أبيات,
جزيت خيرًا أخيّتي.
ـ[زينب هداية]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 03:40 م]ـ
لم الشّعراء دوما يكابدون؟
ـ[سمية ع]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 06:21 م]ـ
يا الله .. يا الله .. ما لنا لا نقرأ لهؤلاء الكبار؟
أبدعَ حين قال:
قميص يوسف ألقى = به عليَّ (البشير)!
و تواضعَ حين قال:
عفواً فإن يراعي = عيٌّ وباعي قصير
عفواً فما لي جناح = به إليك أطير
بالفعل يا مريم الشاعر محمد العيد شاعر مبدع ...
لما لا نقرأ له ولباقي الشعراء الكبار
ولكن في زماننا هذا أصبح كل شيء بالمقلوب
ـ[سمية ع]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 06:24 م]ـ
يا لاهج الذكر باسمي = والجاحدون كثير!
لا باد فينا لك اسم = ولا انقضى لك خير
هنا أرى أخا يناجي أخاه ..
وأنا أرى مريم معجبة بهذه الأبيات
فعلا صدق الشاعر
ـ[سمية ع]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 06:26 م]ـ
جميلة هذه الأبيات .. بارك الله فيك سمية
وبالفعل كما قالت مريم: ليتنا نقرأ لمثل هؤلاء الكبار ..
سلمتِ عزيزتي ولكِ كل الشكر
.
.
وفيك بارك الله تيما
ـ[سمية ع]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 06:28 م]ـ
عفواً فإن يراعي * عيٌّ وباعي قصير
عفواً فما لي جناح * به إليك أطير
لا قَفْوَ إثرَ سَريٍّ * فوق الثريا يسير
نفحتني بخطاب * كالزهر وهو نضير
فهل تعير بياناً * لرده هل تعير؟؟
يعيا الفرزدق عما * تقوله وجرير
يا واصفَ الخيرِ زدني * من وصف ما تستخير
يدق بين ضلوعي * قلب كسيف كسير
أخشى عليه انتكاسا * والانتكاس خطير
صِفْ وصفة ليَ أخرى * فيها الشِّفاء الأخير
ما أجملها من أبيات,
جزيت خيرًا أخيّتي.
بارك الله فيك
بالفعل أبيات جميلة لمن أدرك كنهها ومعانيها
ـ[سمية ع]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 06:30 م]ـ
لم الشّعراء دوما يكابدون؟
لأن لديهم قلوب مرهفة حساسة وعواطف صادقة ...