تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 09 - 2009, 03:46 م]ـ

.

أَبْغِي الفَخارَ وأخشى أنْ يُعَنِّفَني = مَن ليس يعلم ما عندي من القلقِ

ـ[معالي]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 02:58 ص]ـ

ولولا ظلمه ما زلت أبكي ... عليه الدهر ما طلع النجومُ

ولكنّ الفتى حمل بن بدر ... بغى والبغي مرتعه وخيمُ

ـ[بل الصدى]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 05:38 ص]ـ

و ما صبابة مشتاق على أمل إلى اللقاء كمشتاق بلا أمل

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 08:48 ص]ـ

وَإِذا المَنِيَّةُ أَنشَبَت أَظفارَها=أَلفَيتَ كُلَّ تَميمَةٍ لا تَنفَعُ

فَالعَينُ بَعدَهُمُ كَأَنَّ حِداقَها=سُمِلَت بشَوكٍ فَهِيَ عورٌ تَدمَعُ

حَتّى كَأَنّي لِلحَوادِثِ مَروَةٌ=بِصَفا المُشَرَّقِ كُلَّ يَومٍ تُقرَعُ

لا بُدَّ مِن تَلَفٍ مُقيمٍ فَاِنتَظِر=أَبِأَرضِ قَومِكَ أَم بِأُخرى المَصرَعُ

وَلَقَد أَرى أَنَّ البُكاءَ سَفاهَةٌ=وَلَسَوفَ يولَعُ بِالبُكا مِن يَفجَعُ

وَليَأتِيَنَّ عَلَيكَ يَومٌ مَرَّةً=يُبكى عَلَيكَ مُقَنَّعاً لا تَسمَعُ

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 09:03 ص]ـ

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت .... و يبتلى الله بعض القوم بالنعم

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 03:10 م]ـ

.

لا أَصحَبُ الخَوفَ وَلا أُرافِقُه = وَالمَوتُ حَتمٌ كُلُّ حَيٍّ ذائِقُه

ما أَنا إِن رُمتُ النَجاءَ سابِقُه = في كُلِّ يَومٍ صاحِبٌ أُفارِقُه

ـ[معالي]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 02:14 ص]ـ

أغالب فيك الشوق والشوق أغلبُ ... وأعجب من ذا الهجر والوصل أعجبُ!

ـ[بل الصدى]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 04:47 ص]ـ

ألوم به من لامني في وداده 000000 وحُقّ لخير الخلق من خيره الودُّ

ـ[معالي]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 03:45 ص]ـ

مَن مُجملٍ في الصبر عنكَ فلم يكن ... صبري عليك غداة بنتَ جميلا

يجدون أبدالا به وأنا امرؤ ... لو متُّ وجدًا ما وجدتُ بديلا

إني سألت الناس بعدك كلهم ... فوجدتُ أجودَ من سألتُ بخيلا

ـ[بل الصدى]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 07:41 ص]ـ

فليت هوى الأحبة كان عدلا 000 فحمّل كل قلبٍ ما أطاقا


يراد من القلب نسيانكم 000 و تأبى الطباع على الناقل
و لو زلتم ثم لم أبككم 000 بكيت على حبي الزائل
وهبت السلو لمن لامني 000 وبت من الشوق في شاغل

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 03:56 م]ـ
دَأْبُ عَيْنِي البُكاءُ والحُزْنُ دَابِي=فاتركيني- وُقِيتِ مابِي- لِمَا بي
سَأُجَزي بَقَاءَ أَيَّامِ عُمْرِي=بَيْنَ بَثي وعَبْرَتي واكتِئَابي

ـ[نرفانا]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 02:37 ص]ـ
ما أحسن الصبر في الدنيا وأجمله
......... عند الإله وانجاه من الجزع
من شد بالصبر كفا عند مؤلمة
........ ألوت يداه بحبل غير منقطع

ـ[معالي]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 06:14 ص]ـ
كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا ... أنيسٌ، ولم يسمرْ بمكة سامرُ

ـ[بل الصدى]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 01:55 ص]ـ
و للحسّاد عذرٌ أن يشِحّوا 0 0 0 على نظري إليه و أن يذوبوا
فإنِّي قد وصلتُ إلى مكانٍ 0 0 0 عليه تحسد الحدقَ القلوبُ

ـ[معالي]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 02:38 ص]ـ
إني أريد طروق الحيّ من إضمٍ ... وقد حماه رماةٌ من بني ثعلِ

ـ[بل الصدى]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 12:20 م]ـ
الهجرُ أقتلُ لي مما أراقبه 0 0 0 أنا الغريق فما خوفي من البللِ؟!

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 06:23 م]ـ
وَلَقَدْ نَظَرْتُ، وَما تَمَتُّعُ نَظْرَةٍ=في اللّحْدِ، حَيثُ تمَكّنَ المِحْفَارُ

ـ[أحاول أن]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 06:52 م]ـ
فإن تكن الأيام فرقن بيننا ...
فقد عذرتنا في صحابتنا العذر
وكنت أرى هجرا فراقك ساعة ...
ألا لا!!، بل الموت التفرق والهجر
أحقا عباد الله!؟ أن لست لاقيا ...
بريدا، طوال الدهر! ما لألأ العفر!؟

ـ[د. أنوار السوداني]ــــــــ[28 - 09 - 2009, 11:52 م]ـ
سيذكرني قومي إذا جدَّ جِدّهم
وفي الليلة الظلماء يُفْتَقَدُ البَدرُ

ـ[معالي]ــــــــ[29 - 09 - 2009, 04:01 ص]ـ
تُوقِّعُ حولي تارة، وتصيبني ... بنبل الأذى، عفوا، جزاها حسيبها!
وكانتْ سِواغًا إن جَئِزتُ بغصةٍ ... يضيق بها ذرعا سواها طبيبها
فلم أرْغُ مما كان بيني وبينها ... ولم يك عندي كالدبور جنوبها
ولم أجهل الغيب الذي نشأتْ به ... ولم أتضرّعْ إن تجنى غضوبها

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[29 - 09 - 2009, 05:30 ص]ـ
نزف البكاء دموع عينك فاستعر ... عينا لغيرك دمعها مدرار
من ذا يعيرك عينه تبكي بها ... أرأيت عينا للبكاء تعار!

ـ[أبو الطيب النجدي]ــــــــ[29 - 09 - 2009, 05:50 ص]ـ
أرأيت عينا للبكاء تعار

بل - رحمك الله - رأينا الجسد كله لا العين وحدها يستأجر للبكاء على الميت؛ لذلك قالت العرب في أمثالها:
لَيَسَتِ النَّائِحَةُ الثَّكْلَى كالمُسْتَأجَرةِ

ـ[بل الصدى]ــــــــ[29 - 09 - 2009, 08:43 ص]ـ
لو تعلمين الذي نلقى أويت لنا 0 0 0 أو تسمعين إلى ذي العرش شكوانا
كصاحب الموج إذ مالت سفينته 0 0 0 يدعو إلى الله إسرارا و إعلانا
يا ليت ذا القلب لاقى من يعلله 0 0 0 أو ساقيا فسقاه اليوم سلوانا
لا تأمنن فإني غير آمنه 0 0 0 غدر الخليل إذا ما كان ألوانا
لقد كتمت الهوى حتى تهيمني 0 0 0 لا أستطيع لهذا الحب كتمانا
قد خنت من لم يكن يخشى خيانتكم 0 0 0 ما كنت أول موثوق به خانا
لا بارك الله فيمن كان يحسبكم 0 0 0 إلا على العهد حتى كان ما كانا
كيف التلاقي و لا بالقيظ محضركم 0 0 0 منا قريب و لا مبداك مبدانا
ما أحدث الدهر مما تعلمين لكم 0 0 0 للحبل صرما و لا للعهد ألوانا
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير