للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ) فيجازيه بما يستحقه، (إِنَّهُ): إن الشأن، (لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ وَقُلْ): يا محمد، (رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ).

والحمد لله حقَّ حمده

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>