ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:32 م]ـ
23 ـ قال تعالى: {نودي من شاطئ الوادي الأيمن} 30 القصص.
نودي: فعل ماض مبني للمجهول، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على موسى. من شاطئ: جار ومجرور متعلقان بنودي وشاطئ مضاف، والوادي مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الياء.
الأيمن: صفة مجرورة بالكسرة لوادي.
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:32 م]ـ
24 ـ قال تعالى: {فاقض ما أنت قاض} 72 طه.
فاقض: الفاء هي الفصيحة، واقض فعل أمر مبني على حذف حرف العلة، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
قاض: خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة لالتقاء الساكنين.
وجملة أنت قاض لا محل لها من الإعراب صلة الموصول، والعائد محذوف والتقدير قاضيه.
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:33 م]ـ
25 ـ قال تعالى: {ومن يضلل الله فما له من هاد} 33 الرعد.
ومن يضلل: الواو للاستئناف، ومن اسم شرط مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم ليضلل، ويضلل فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون.
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة.
فما: الفاء رابطة لجواب الشرط، وما نافية حجازية.
له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر ما.
من هاد: من حرف جر زائد وهاد اسم ما مرفوع محلاً مجرور بمن لفظاً.
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:33 م]ـ
26 ـ قال تعالى: {وألقى في الأرض رواسي} 15 النحل.
وألقى: الواو حرف عطف، وألقى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو.
في الأرض: جار ومجرور متعلقان بألقى.
رواسي: صفة منصوبة لمفعول به محذوف والتقدير جبالاً رواسي.
وجملة ألقى معطوفة على جملة سخر، لا محل لها من الإعراب، لأن جملة سخر صلة الموصول
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:34 م]ـ
27 ـ قال تعالى: {قالوا هذا سحر مبين} 13 النمل.
قالوا: قال فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. هذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
سحر مبين: سحر خبر مرفوع بالضمة، ومبين صفة مرفوعة.
والجملة الاسمية في محل نصب مقول القول.
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:35 م]ـ
28 ـ قال تعالى: {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت} 27 إبراهيم.
يثبت: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والله لفظ الجلالة فاعل.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
وجملة يثبت وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة.
آمنوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. وجملة آمنوا لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
بالقول: جار ومجرور متعلقان بيثبت. الثابت: صفة مجرورة لقول.
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:35 م]ـ
29 ـ قال تعالى: {قالوا ما هذا إلا رجل} 43 سبأ.
قالوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. وجملة قالوا لا محل لها من الإعراب لأنها جواب شرط غير جازم.
ما هذا: ما نافية لا عمل لها، هذا اسم إشارة في محل رفع مبتدأ.
إلا رجل: أداة حصر لا عمل لها، رجل: خبر لاسم الإشارة مرفوع.
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:36 م]ـ
30 ـ قال تعالى (قال أنا يوسف وهذا أخي) 90 يوسف.
قال: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
أنا يوسف: مبتدأ، وخبر.
وهذا أخي: الواو حرف عطف، هذا مبتدأ، وأخي خبر.
وجملة أنا وما في حيزها في محل نصب مقول القول.
31 ـ قال تعالى: (إن يتبعون إلا رجلا مسحورا) 47 الإسراء.
إن: حرف نفي مبني على السكون، لا عمل لها.
يتبعون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، وواو الجماعة في محل رفع فاعله.
إلا: أداة حصر لا عمل لها.
رجلا: مفعول به منصوب يالفتحة.
مسحورا: نعت منصوب. وجملة إن تتبعون في محل نصب مقول القول.
ـ[عبدالله الصاعدي]ــــــــ[18 - 07 - 2006, 05:37 م]ـ
32 ـ قال تعالى: (ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه) 258 البقرة.
ألم: الهمزة للاستفهام التعجبي، ولم حرف نفي وجزم وقلب.
تر: فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنت يعود على النبي صلى الله عليه وسلم.
والجملة مستأنفة للتعجب من قصة أحد الطواغيت لا محل لها من الإعراب.
إلى الذي: إلى حرف جر، والذي اسم موصول مبني على السكون في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بتر، وفي هذا المقام لا بد من حذف مضاف، والتقدير: إلى قصة الذي حاج.
حاج: فعل ماض مبني على الفتح، وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره: هو.
إبراهيم: مفعول به منصوب بالفتحة.
وجملة حاج لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
في ربه: جار ومجرور متعلقان بحاج، ورب مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
33 ـ قال تعالى: (هذا حلال وهذا حرام) 116 النحل.
هذا: اسم إشارة في محل رفع مبتدأ. حلال: خبر مرفوع بالضمة، والجملة في محل نصب مقول القول للفعل تقولوا في أول الآية.
وهذا: الواو حرف عطف، هذا مبتدأ، وحلال خبر، والجملة معطوفة على ما قبلها.
¥