للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:


ففي الجمع بينهما في حديث واحد جمع بين نفي ذلك القصور وإثباته. وجواب هذا الإشكال ١٨٥ ٢.
٩ - من أهل الحديث مَن لا يفرد نوع الحسن ويجعله مندرجا في أنواع الصحيح؛ لاندراجه في أنواع ما يحتج به ١٨٦ - ١٨٧ ٢.

النوع الثالث: معرفة الضعيف من الحديث
(١٨٨ - ١٨٩) ٢.

النوع الرابع: معرفة المسنَد
(١٩٠ - ١٩١) ٢.
أعدل الأقوال فيه، أنه الذي اتصل إسناده من راويه إلى منتهاه، وأكثر ما يستعمل ذلك فيما جاء عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، دون ما جاء عن الصحابة وغيرهم ١٩٤ ٢ - ١٩٥.

النوع الخامس: معرفة المتصل
(١٩٢) ٢.

النوع السادس: معرفة المقطوع
(١٩٣) ٢.

هو ما أضيف إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خاصةً، فهو والمسند عند قوم ٍ سواء، والانقطاع والاتصال يدخلان عليهما جميعا. وعند قوم يتفرقان في أن الانقطاع والاتصال يدخلان على المرفوع، ولا يقع المسنَد إلى على المتصل المضاف إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ١٩٣ ٢.

النوع السابع: معرفة الموقوف
(١٩٤ - ١٩٥).
ما يُروى عن الصحابة - رضي الله عنهم -، من أقوالهم وأفعالهم، فيوقَف عليهم ولا يُتجاوَز به إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ومنه ما يتصل الإسناد فيكون من الموقوف والموصول. ومنه ما لا يتصل إسناده فيكون من الموقوف والموصول. ومنه ما لا يتصل إسناده، فيكون من الموقوف غير الموصول.
وموجود في اصطلاح الفقهاء الخراسانيين تعريف الموقوف باسم الآثر: ١٩٤ - ١٩٥.

<<  <   >  >>