تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[فوائد من كتاب الوجازة في شرح الأصول الثلاثة (متجدد)]

ـ[أبو و أم معاذ]ــــــــ[13 - Jun-2009, مساء 05:59]ـ

بعض الفوائد اقتبستها من شرح الشيخ علي الخضير على الاصول الثلاثة أنقلها لكم للفائدة

-اسم الرسالة (الأصول الثلاثة) و اختار ابن القاسم و الشيخ محمد صالح العثيمين (الثلاثة أصول).

-زمن تأليف الرسالة لعل الشيخ ألفها بعد أن صار له دار و منعة لأنه تحدث في الرسالة عن الهجرة, و يحتمل أنه ألفها في عيينة و يحتمل في الدرعية.

-من شفقة المؤلف و محبته للسامع يدعو له بقوله (اعلم رحمك الله)

-قول المصنف (يجب علينا) لم يرد بها كلمة الواجب الإصطلاحي لأن ما أشار إليه يعتبر من الأصول و الأركان (أي معرفة الله و الدين و النبي هي أركان و أصول).

-قوله (علينا) يدخل فيه المسلم و الكافر و الجن كذلك.

- (العلم) هو المعرفة كما أراد المصنف وهو اختيار أبو الخطاب.

-إيمان المقلد صحيح وهو اختيار ابن قدامة و الشنقيطي

-لا تلازم بين العمل و الدعوة فيجب على من يفعل معصية أن ينهى غيره عن فعلها و يأمره بتركها.

يتبع ...

أبو معاذ

ـ[أبو و أم معاذ]ــــــــ[14 - Jun-2009, مساء 03:36]ـ

-الشرك أن تجعل لله ندا في الأسماء و الصفات أو الربوبية أو الألوهية.

-العبادة باعتبار المتعبد به: هي اسم جامع لكل ما يحبه الله و يرضاه .... (تعريف شيخ الإسلام)

باعتبار التعبد: الذل و الخضوع لله بالطاعة.

-الشرك الأصغر لا يغفر على الراجح

-تعريف النبي: من أرسل إلى قوم مؤمنين يجدد رسالة الرسول الذي قبله, و الرسول: من أرسل إلى الكفار بشريعة جديدة.

-معنى الموالاة: المحبة و النصرة و المتابعة و الموافقة.

-ضابط المولاة الصغرى الغير مخرجة من الملة: كل ما يؤدي إلى توقير الكفار و احتراهم و تعظيمهم بشرط بغضهم و معاداتهم و تكفيرهم و عدم توليهم.

-الحنيف: هو المائل إلى التوحيد.

-الملة: ما تكرر فعله مما شرعه الله على لسان رسوله من العقائد و الأحكام.

يتبع ...

أبو معاذ.

ـ[أبو و أم معاذ]ــــــــ[15 - Jun-2009, مساء 08:15]ـ

يكون المرائي مشركا شركا أكبر في هذه الحالات:

-أن يدخل في الدين رياءا.

-أن يرائي بالأعمال التي تركها كفر كالصلاة مثلا.

-أن يكون الغالب على أعماله الرياء من حيث الكمية و هذا لا يصدر إلا عن منافق.

-إذا طرأ الرياء بعد العمل لا يضر

-كلمة الرب و كلمة الله إذا اجتمعا افترقا و أذا افترقا اجتمعا, إذا اجتمعا في السياق افترقا في المعنى, و إذا اجتمعا في السياق افترقا في المعنى.

-كلمة الرب و كلمة الله عند أهل البدع تأتي بنفس المعنى فلا فقر بين اجتماع و افتراق.

-الأدلة في معرفة الرب و انه الخالق المعبود ثلاثة:

1 - دليل فطري

2 - دليل عقلي

3 - دليل نقلي.

-أهل البدع عندهم أدلة اخرى فلسفية لإثبات وجود الله فقط لا لإثبات أنه المعبود, من ذلك دليل الأعراض و الأجسام.

-الأولى عدم ذكر الإسلام و الإيمان و الإحسان في أنواع العبادات لأن عادة أهل العلم ذكر هذه الأمرو في معرض الحديث عن مراتب الدين, كما سيفعل المصنف فيما بعد.

يتبع ....

أبو معاذ

ـ[أبو و أم معاذ]ــــــــ[18 - Jun-2009, مساء 06:07]ـ

-سؤال الأموات شرك أكبر مطلقا حتى لو سألهم ما يقدرون عليه لو كانوا أحياءا.

-مخاطبة الأموات من با العظة و العبرة جائز.

-الخوف الذي يؤدي بالشخص إلى ترك واجب أو فعل محرم بعض أهل العلم جعله من الشرك الأصغر و البعض الآخر جعله من جملة المحرمات.

-مراتب الأذية

1 - أذية شديدة غير محتملة وهو ما يسمى بالإكراه كالضرب الذي لا يحتمل و السجن الكثير.

2 - أذية فيها مشقة لكنها محتملة كالضرب المحتمل لا يجوز أن يخاف منها المرء فيفعل المحرم أو يترك الواجب

3 - أذية قليلة محتملة كالسب و السخرية فهذه كالالتي قبلها في عدم جواز الخوف الذي يؤدي إلى ترك واحب ...

4 - الوهن و الجبن: كالخوف من كل شيء و بعض الأشياء التي لا حقيقة لها.

-الرجاء:وصف قائم بالقلب يؤدي على التوقع و التأمل.

-التوقع من المخلوق فيما يقدر عليه مع الإعتماد عليه (الثقة التامة) شرك أصغر.

-الإعتماد على الأسباب شرك أصغر مثال الثقة بكثرة الجيش في حصول النصر, بنما الإرتياح للأسباب لا شيء فيه كمن أصلح سيارته و أعدها جيدا للسفر فهو يشعر براحة دون أن يثق ثقة تامة في عدم حصول المكروه.

-اختلف في حكم قول (توكلت عليك) بين مجيز و مانع.

-قول (متوكل على الله ثم عليك) لا يجوز التلفظ بها لأن المحذور في اللفظة نفسها سواء أفردها أم عطفها.

يتبع ....

أبو معاذ.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير