تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أبو حامد: قلت لأحمدبن حنبل: ماتقول في القصائد؟!.]

ـ[عبد العزيز بن ابراهيم النجدي]ــــــــ[09 - Nov-2009, مساء 08:29]ـ

///حدث أبو حامد الخلقاني ...

قال:

قلت لأحمد:

ماتقول في القصائد؟!

فقال: في مثل ماذا؟

قلت: مثل ما تقول:

إذا ماقال لي ربي ...

أما استحييت تعصيني ..

وتخف الذنب من خلقي ...

وبالعصيان تأتيني ...

فما قولي له لما ...

يعاتبني ويقصيني ...

فقال: أعد علي.

فأعدت عليه.

فقام , ودخل بيته, ورد الباب ..

فسمعت نحيبه من وراء الباب ..

وهو يقولها.

[تلبيس ابليس ص278, ذيل الطبقات ص 116].

رحمهم الله جمعوا بين

العلم ..

والعمل ..

وعدم الرياء ..

(نحسبهم كذلك ولانزكي على الله أحدا).

ـ[عادل سليمان القطاوي]ــــــــ[13 - Mar-2010, مساء 02:00]ـ

لا يكفي نسبتها لأحمد من خلال مرجعين أو أكثر .. بل وإن حكاها جميع من ترجم له ..

وإنما يبحث عن سندها إليه ..

ثم إذا صحت عنه تلك الحكاية:

فهل يقال أن مذهب أحمد جواز انشاء القصائد مطلقا؟

وهل إذا صاحبها ألحان صوتية كالتصفيق والتصفير والتأوه - وليس آلات الطرب -: فهل يقال مذهبه فيها الجواز؟

وهل يقاس قصائد الأمس بقصائد وأناشيد اليوم؟

كل هذا في حاجة إلى التحري عن مذهب الإمام فيها بدقة ..

وإلا: فالحكاية هكذا مطلقة تسمح بكل ما يستشكل ها هنا ..

شكر الله لك وسدد خطاك؟

ـ[الطيب صياد]ــــــــ[13 - Mar-2010, مساء 05:29]ـ

ذكَّرْتنا يا عبد العزيز، ذكَّرك الله بالشهادة ....

و لا أدري أن كنتَ تقصد الذكرة و تليين القلوب، أم دراسة مذهب أحمد بن حنبل في إنشاد القصائد؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير