[فوائد من درس شيحنا العلامة مصطفى بن العدوي]
ـ[أبو أويس الكردي]ــــــــ[30 - Mar-2010, صباحاً 04:03]ـ
اقتطع شيخنا حفظه الله من وقت درسه وقتاً للإطلاع على كتاب ((من الزيادات الضعيفة في المتون الصحيحة)) تأليف الشيخ عبد العزيز السدحان ط دار التوحيد للنشر بالرياض
ففي الحديث رقم (51) ((لا شئ في البهائم والعين حق، وأصدق الطيرة الفأل)) ضعيف الجامع الصغير (ص/908) رقم (6295).
التعليق:
لفظ (البهائم) تصحيف والصواب (الهام) وفي معناها ((لا هامة)) وانظر تفصيلا رائعا للعلامة الألباني رحمه الله.
ـ[مؤمل عفو الغفور]ــــــــ[30 - Mar-2010, صباحاً 06:26]ـ
بارك الله فيك
ـ[أبو المنذر الشلقاني]ــــــــ[31 - Mar-2010, صباحاً 01:39]ـ
وهذه فوائد جمعتها أيضًا من درس شيخنا- حفظه الله -:
((أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِبِنَاءِ الْمَسَاجِدِ فِي الدُّورِ وَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُنَظَّفَ وَتُطَيَّبَ))
الصواب فيه الإرسال
النسائي (المجتبى) م - (ج 6 / ص 527)
((لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ النِّسَاءِ مِنْ الْخَيْلِ))
الدارقطني رجح الإرسال
أبي داود سننه م - (ج 1 / ص 648)
" اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك " [قال أبو داود] يعني القلب
الصواب فيه الإرسال
ابن أبي شيبة الأدب غ - (ج 1 / ص 306)
عن فروة بن نوفل، عن أبيه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: «ما جاء بك؟»، قال: جئت يا رسول الله تعلمني شيئا أقوله عند منامي، قال: «إذا أخذت مضجعك فأقرأ قل يا أيها الكافرون، ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك»
أبي داود سننه م - (ج 1 / ص 496)
" ثلاث من فعلهن فقد طعم طعم الإيمان من عبد الله وحده وأنه لا إله إلا الله وأعطى زكاة ماله طيبة بها نفسه رافدة (أي معينة) عليه كل عام ولا يعطي الهرمة ولا الدرنة (الجرباء) ولا المريضة ولا الشرط (رذالة المال وقال أبو عبيد الشرط صغار المال وشراره) اللئيمة ولكن من وسط أموالكم فإن الله لم يسألكم خيره ولم يأمركم بشره ".
قال الشيخ الألباني: ضعيف، وقال شيخنا ضعيف
أبي داود سننه م - (ج 2 / ص 716)
" كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع "
الصواب فيه الإرسال
أحمد بن حنبل المسند م - (ج 6 / ص 246)
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا قَالَ فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا نَتَعَلَّمُهَا فَقَالَ بَلَى يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا
(ضعيف) الخلاف على (موسى بن عبد الله) هل هو الجهني (الثقة) أم (موسى بن عبد الله) المجهول
الترمذي الجامع الصحيح م - (ج 5 / ص 253)
اللهم بين لنا في الخمر بيان شفاء فنزلت التي في البقرة: {يسألونك عن الخمر والميسر} الآية فدعي عمر فقرئت عليه فقال: اللهم بين لنا في الخمر بيان شفاء فنزلت التي في النساء: {يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى} فدعي عمر فقرئت عليه ثم قال: اللهم بين لنا في الخمر بيان شفاء فنزلت التي في المائدة: {إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر} إلى قوله {فهل أنتم منتهون} فدعي عمر فقرئت عليه فقال: انتهينا انتهينا
قلت (أبو المنذر): أعل بالإرسال
أحمد بن حنبل المسند م - (ج 30 / ص 110)
عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الرَّاكِبُ خَلْفَ الْجِنَازَةِ وَالْمَاشِي أَمَامَهَا قَرِيبًا عَنْ يَمِينِهَا أَوْ عَنْ يَسَارِهَا وَالسِّقْطُ يُصَلَّى عَلَيْهِ وَيُدْعَى لِوَالِدَيْهِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ
قلت (أبو المنذر):الصواب الوقف
أحمد بن حنبل المسند م - (ج 25 / ص 358)
مَنْ خَرَجَ حَتَّى يَأْتِيَ هَذَا الْمَسْجِدَ يَعْنِي مَسْجِدَ قُبَاءٍ فَيُصَلِّيَ فِيهِ كَانَ كَعَدْلِ عُمْرَةٍ
قال شيخنا: ما له طريق يعتمد عليه، كل طرقه فيها مقال.
أحمد بن حنبل المسند م - (ج 14 / ص 432)
مَنْ اكْتَحَلَ فَلْيُوتِرْ وَمَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَحْسَنَ وَمَنْ لَا فَلَا حَرَجَ عَلَيْهِ وَمَنْ اسْتَجْمَرَ فَلْيُوتِرْ وَمَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَحْسَنَ وَمَنْ لَا فَلَا حَرَجَ وَمَنْ أَكَلَ فَمَا تَخَلَّلَ فَلْيَلْفِظْ وَمَنْ لَاكَ بِلِسَانِهِ فَلْيَبْتَلِعْ مَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَحْسَنَ وَمَنْ لَا فَلَا حَرَجَ وَمَنْ أَتَى الْغَائِطَ فَلْيَسْتَتِرْ فَإِنْ لَمْ يَجِدْ إِلَّا أَنْ يَجْمَعَ كَثِيبًا فَلْيَسْتَدْبِرْهُ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَلْعَبُ بِمَقَاعِدِ بَنِي آدَمَ مَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَحْسَنَ وَمَنْ لَا فَلَا حَرَجَ
ضعيف
¥