تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[عاشوراء .. الجمعة أو السبت؟]

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[11 - Jan-2008, مساء 06:21]ـ

من يأت لنا بالخبر اليقين؟

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[12 - Jan-2008, مساء 03:53]ـ

صيام الجمعة مع السبت، به يصيب المرء عاشوراء إن شاء الله

ـ[ابوأسامه]ــــــــ[12 - Jan-2008, مساء 04:23]ـ

عاشوراء يوم الجمعة .....

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[12 - Jan-2008, مساء 07:29]ـ

عاشوراء يوم الجمعة .....

هل أعلن مجلس القضاء في السعودية ذلك؟

ـ[أبو أحمد الهذلي]ــــــــ[12 - Jan-2008, مساء 11:24]ـ

نعم ثبت دخول شهر محرم بناء على قاعدة اكمال عدة ذي الحجة فيوم الثلاثاء هو المتمم للثلاثين بعد أن ترآء الناس الهلال فلم يروه.فكملت العدة.

ثم تراؤ يوم الثلاثاء ليلة الأربعاء فرأوه.فيوم الأربعاء هو الأول من السنة الجديدة 1429هـ.

وعليه فتاسوعا الخميس وعاشوراء الجمعة.

وعلى ذلك عدة تقاويم فلكية دقيقة - غير تقويم أم القرى - الذي بدأ بالخميس على اعتبار الخلاف في دخول ذي الحجة فهم حسابيا فلكيا ونحن بالرؤية الشرعية.

والله أعلم

ـ[أبو مريم هشام بن محمدفتحي]ــــــــ[13 - Jan-2008, صباحاً 11:57]ـ

سلام عليكم،

فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،

أما بعد،

فقد روى مسلمٌ في كتاب الصيام من صحيحه، باب 38:

2812 - حَدَّثَنِى قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِى بِشْرٍ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِىِّ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلاَةُ اللَّيْلِ». تحفة 12292 - 1163/ 202

2813 - وَحَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - يَرْفَعُهُ قَالَ سُئِلَ أَىُّ الصَّلاَةِ أَفْضَلُ بَعْدَ الْمَكْتُوبَةِ وَأَىُّ الصِّيَامِ أَفْضَلُ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ فَقَالَ «أَفْضَلُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ الْمَكْتُوبَةِ الصَّلاَةُ فِى جَوْفِ اللَّيْلِ وَأَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ صِيَامُ شَهْرِ اللَّهِ الْمُحَرَّمِ». تحفة 12292 - 1163/ 203

وعليه، فإني لا أرى بأسا بصيام الجمعة والسبت والأحد،

صيام الجمعة مع السبت، به يصيب المرء عاشوراء إن شاء الله

أجل!

وقال الإمام مسلم: في كتاب البر والصلة، باب 29:

6805 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ قَالاَ حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ شَقِيقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِى إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِى إِلَى الْجَنَّةِ وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقاً وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِى إِلَى الْفُجُورِ وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِى إِلَى النَّارِ وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّاباً». تحفة 9261 - 2607/ 105

6806 - حَدَّثَنَا مِنْجَابُ بْنُ الْحَارِثِ التَّمِيمِىُّ أَخْبَرَنَا ابْنُ مُسْهِرٍ ح وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِىُّ أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ كِلاَهُمَا عَنِ الأَعْمَشِ بِهَذَا الإِسْنَادِ. وَلَمْ يَذْكُرْ فِى حَدِيثِ عِيسَى «وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ». وَفِى حَدِيثِ ابْنِ مُسْهِرٍ «حَتَّى يَكْتُبَهُ اللَّهُ». تحفة 9261 - 2607/ 105 م

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[14 - Jan-2008, مساء 01:50]ـ

وان كان ذو الحجة ناقصا فالخميس عاشوراء والجمعة الحادي عشر

فعليه يصام الخميس والجمعه لانه بصيامهما يدرك عاشوراء والله اعلم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير