تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[هل يتكرم فاضل بتصوير: المحيط البرهاني في الفقه النعماني- من مراجع الفقه الحنفي الهامة]

ـ[ناصر عبد القوي]ــــــــ[04 - Jan-2009, صباحاً 11:53]ـ

كتاب (المحيط البرهاني) من المراجع الكبيرة الهامة - في الفقه الحنفي - التي ينقل منها العلامة ابن عابدين

ولم يُصور حتى الآن

ولا توجد منه نسخة كاملة وورد للشاملة

فهل يتكرم فاضل بتصويره؟

جزاكم الله خيرا الجزاء

ـ[ناصر عبد القوي]ــــــــ[06 - Jan-2009, مساء 05:31]ـ

للرفع للأهمية

ـ[عبد الله بن عبد العزيز]ــــــــ[25 - Jan-2009, صباحاً 10:15]ـ

الكتاب طبعة 2004 مكتبة الرشد

سعره: 850 جنيها

وهو كتاب موسوعي بحق

ـ[محمد طلحة مكي]ــــــــ[25 - Jan-2009, مساء 02:26]ـ

من أراد أن يرفع هذه الموسوعة أو يعمل على رفعها

فرجائي أن يرفع طبعة مؤسسة الرسالة بالتعاون مع ادارة القرآن بباكستان ولا يلتفت لأي طبعة أخرى

وشكرا

ـ[أمجد الفلسطيني]ــــــــ[25 - Jan-2009, مساء 02:49]ـ

وينظر هل يعتمد على نقولاته أم لا

وهل يعتمد في الفتوى أم لا

تراجع كتب المداخل والمصطلاحات في المذهب

ـ[فوزى محمد أمين ملطان]ــــــــ[25 - Jan-2009, مساء 07:06]ـ

للرفع للأهمية القصوى

ـ[عبد الله بن عبد العزيز]ــــــــ[26 - Jan-2009, صباحاً 06:46]ـ

في كتب الحنفية ابحث عن عبارة: في المحيط: .....

تجدهم ينقلون عبارته

وهذا مثال من (البحر الرائق للإمام ابن نجيم):

(وَصَرَّحَ في الْمُحِيطِ الْبُرْهَانِيِّ بِأَنَّ الْفَرْعَ الْأَخِيرَ مُفَرَّعٌ على قَوْلِ من ضَيَّقَ في تَفْسِيرِ الْعَدْلِ بِأَنَّهُ من لم يَرْتَكِبْ ذَنْبًا وَلَيْسَ هو الْمُعْتَمَدُ وفي حِفْظِي قَدِيمًا من الْكُتُبِ أَنَّ من تَرَكَ الِاشْتِغَالَ بِالْعِلْمِ الْمَفْرُوضِ عليه لم تُقْبَلْ شَهَادَتُهُ لَكِنْ ما رَأَيْته الْآنَ وفي الْمُحِيطِ الْبُرْهَانِيِّ مَعْزِيًّا إلَى الْأَقْضِيَةِ إذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ)

وفي حاشية ابن عابدين (رد المحتار) /:

(وَقَدْ قَالَ بِهِ الْبَعْضُ، وَقَدَّمَهُ بُرْهَانُ الدِّينِ فِي الْمُحِيطِ)

ـ[جحدم المبارك]ــــــــ[05 - Sep-2009, مساء 12:04]ـ

اللهم وفق أهل الفضل والإحسان إلى رفع هذا الكتاب في أقرب زمان

ـ[أمجد الفلسطيني]ــــــــ[15 - Feb-2010, مساء 07:50]ـ

وينظر هل يعتمد على نقولاته أم لا

وهل يعتمد في الفتوى أم لا

تراجع كتب المداخل والمصطلاحات في المذهب

قال اللكنوي في النافع الكبير: ومن هذا القسم (أي الكتب غير المعتمدة): المحيط البرهاني فإن مؤلفه وإن كان فقيها جليلا معدودا في طبقة المجتهدين في المسائل كما مر وستأتي ترجمته في الفصل الرابع لكنهم نصوا على أنه لا يجوز الإفتاء منه لكونه مجموعا للرطب واليابس قال زين العابدين بن نجيم المصري في رسالته المصنفة في بعض صور الوقف ردا على بعض معاصريه نقله عن المحيط البرهاني: كذب لأن المحيط البرهاني مفقود كما صرح به ابن أمير الحاج الحلبي في شرح منية المصلي وعلى تقدير أنه ظفر به دون أهل عصره لم يجز الإفتاء منه ولا النقل منه كما صرح في فتح القدير من كتاب القضاء انتهى

فيكون معتمدا فيما وافق المذهب دون ما خالفه والله أعلم

ـ[أمجد الفلسطيني]ــــــــ[02 - Mar-2010, مساء 09:49]ـ

تراجع اللكنوي عن كلامه بعدما طالع الكتاب

أهمية الكتاب والوثوق به في المذهب: ثم اعلم أن «المحيط البرهاني» من الكتب المعتمدة في المذهب حتى قال العلامة اللكنوي ([1] ( http://www.mmf-4.com/vb/#_ftn1)):« رأيته كتابا نفيسا مشتملا على مسائل معتمدة، مجتنبا عن المسائل الغريبة الغير المعتبرة إلا في مواضع قليلة ومثله واقع في كتب كثيرة» وكان اللكنوي قد حكم عليه أولاً ([2] ( http://www.mmf-4.com/vb/#_ftn2)) بعدم جواز الإفتاء منه تبعًا لابن نجيم ثم رجع عنه ([3] ( http://www.mmf-4.com/vb/#_ftn3)). مما يدل على أهمية الكتاب اعتماد الفقهاء عليه، فلا يخلو مصنَّف فقهي عن نقول من المحيط بل جل اعتماد صاحب «الفتاوى التتارخانية» كان عليه، فجعل له رمز «م» كما فعل الزاهدي في «القنية» و «الحاوي» و حتى نُقل عنه في «الفتاوى الهندية» أكثر من 4500 مرة! وروي عن العلامة عبد اللطيف الكرماني – وكان مشهورا باستحضار الفروع الفقهية- أنه قال: «طالعت «المحيط البرهاني» مائة مرة!»

([1]) «الفوائد البهية» ص271

([2]) «النافع الكبير» ص28: «ومن هذا القسم: «المحيط البرهاني» فإن مؤلفه وإن كان فقيها جليلا معدودا في طبقة المجتهدين في المسائل (كما مر وستأتي ترجمته في الفصل الرابع) لكنهم نصوا على أنه لا يجوز الإفتاء منه لكونه مجموعا للرطب واليابس قال زين العابدين بن نجيم المصري في رسالته المصنفة في بعض صور الوقف ردا على بعض معاصريه نقله عن «المحيط البرهاني»: «كذب لأن «المحيط البرهاني» مفقود، كما صرح به ابن أمير الحاج الحلبي في «شرح منية المصلي»، وعلى تقدير أنه ظفر به دون أهل عصره لم يجز الإفتاء منه ولا النقل منه كما صرح في «فتح القدير» من كتاب القضاء انتهى.

ثم رجع عن هذا فقال في الهامش: «فقد وفقني الله بعد كتابة هذه الرسالة بمطالعة «المحيط البرهاني» رأيته ليس جامعا للرطب واليابس، بل فيه مسائل منقحة وتفاريع مرصعة، ثم تألمت في عبارة «فتح القدير» وعبارة ابن نجيم فعلمت أن المنع من الإفتاء منه ليس لكونه جامعا للغث والسمين، بل لكونه مفقودا نادر الوجود في ذلك العصر، وهذا أمر يختلف بحسب اختلاف الزمان فليحفظ هذا».

([3]) والرجوع مذكور في هامش «النافع الكبير» – ولكن مع ذلك ترى صاحب «المدخل إلى دراسة المذاهب الفقهية» في ص131 ينقل عن اللكنوي عدم جواز الإفتاء من «المحيط البرهاني»!!! وقد التبس الأمر على بعض كبار المفتين فعزا القول بعدم الاعتماد على «المحيط» إلى ابن عابدين في «شرح عقود رسم المفتي» - مع أنه لا ذكر له فيه- ثم ردّ عليه بكلام اللكنوي!!! أنظر تقديمه لـ «المحيط البرهاني» 1/ 8 (طبعة إدارة القرآن).

http://www.mmf-4.com/vb/t4970-2.html

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير