فقد تلقى الشعب الجزائري كتاب "مجالس التذكير" بابتهاج واغتباط.
وإني -باسمي الخاص ونيابة عن أسرتنا- أشكر لوزارتكم الموقرة هذه الجهود التي تبذلها من أجل إحياء الثقافة الإسلامية، ونعلن لكم -سيدي الوزير- عن امتناننا، بما أصدرته وزارتكم وما تعتزم إصداره من آثار الأستاذ الإمام الشيخ عبد الحميد بن باديس، نشرا للوعي الإسلامي الصحيح، وخدمة للصالح العام، داعين لكم بالتأييد، ودوام التوفيق.