للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال ابن معين: ليس بشيء، وقال مرة: كان يضعف.

وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة، ثم قال: والقول فيه ما قال شعبة، وأنه لا بأس به.

وقال يعقوب بن شيبة: هو عند جميع أصحابنا صدوق، وكتابه صالح، ثم قال: وهو رديء الحفظ جدا.

وقال محمد بن المثنى: ما سمعت يحيى، ولا عبد الرحمن يحدثان عن قيس شيئا قط.

وعن يزيد بن هارون قال: كان أبو بكر بن عياش يقول: كان قيس بن الربيع لا يفرق بين لا بأس وبين كره.

وقال الفلاس: كان ابن مهدي حدث عن قيس أولا، ثم تركه.

وقال محمود بن غيلان: حدثنا محمد بن عبيد قال: كان قيس بن الربيع استعمله أبو جعفر على المدائن، فكان يعلق النساء بثديهن ويرسل عليهن الزنابير.

وقال محمد بن المثنى: سمعت محمد بن عبيد يقول: لم يكن قيس عندنا بدون سفيان، ولكنه استعمل، فأقام على رجل الحد فمات، فطفى أمره.

وقال النسائي: متروك.

وقال أبو الوليد: كان شريك في جنازة قيس بن الربيع فقال: ما ترك بعده مثله

قال أبو الوليد: كتبت عن قيس ستة آلاف حديث.

وقال سلم بن قتيبة: قال لي شعبة: أدرك قيس بن الربيع لا يفوتك.

وقال أبو داود: سمعت شعبة يقول: ألا تعجبون من هذا الأحول، يقع في قيس بن الربيع، يعني يحيى بن سعيد القطان.

<<  <  ج: ص:  >  >>