للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث.

وقال النسائي: متروك الحديث.

٢٨١ - عيسى بن حنيفة، أبو عمرو الكندي.

عن: مالك بن دينار، ومحمد بن واسع، ويزيد الرقاشي، وفرقد السبخي، وحميد الطويل، وعنه: الحسين بن عمرو العنقزي، وأبو سعيد الأشج.

ذكره أبو حاتم، وما تكلم فيه، وكأن محله الصدق.

٢٨٢ - عيسى بن سوادة بن الجعد النخعي الكوفي نزيل الري.

عن: الزهري، ومحمد بن المنكدر، وعمرو بن دينار، وليث بن أبي سليم، وجماعة.

وعنه: هشام بن عبيد الله، وزنيج، وأبو سعيد الأشج، وعمرو بن رافع، ويوسف بن واقد، وآخرون.

ضعفه أبو حاتم.

٢٨٣ – ق: غنجار، عيسى بن موسى أبو أحمد البخاري الأزرق الحافظ؛ ولقبوه غنجارا لحمرة وجهه.

سمع: أبا حمزة السكري، وسفيان الثوري، وعيسى بن عبيد الكندي، وورقاء بن عمر، وخلقا، وعنه: بحير بن النضر، ومحمد بن أمية الساوي، ومحمد بن سلام البيكندي، وإسحاق بن حمزة البخاري، وآخرون.

قال الحاكم: هو إمام عصره، طلب العلم على كبر السن ورحل، وهو في نفسه صدوق، تتبعت رواياته عن الثقات فوجدتها مستقيمة.

قال: وروى عن أكثر من مائة شيخ من المجهولين.

قلت: في صحيح البخاري في أول بدء الخلق عقيب حديث: كان الله ولا شيء غيره.

وروى عيسى، عن رقبة، عن قيس بن مسلم، عن طارق: سمعت عمر، كذا في الصحيح، وقد سقط بين عيسى وبين رقبة

<<  <  ج: ص:  >  >>