للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أبو زرعة وأبو حاتم، وقالا: صدوق.

٣٠٢ م -: عمرو بن أسلم الطرسوسي العابد، نزيل دمشق.

روى عن سلم بن ميمون الخواص، وأبي معاوية الأسود، ووكيع. وعنه أحمد بن أبي الحواري، وأبو حاتم الرازي، والحسن بن علي المعمري، وأبو موسى الطوسي. قال أبو حاتم: صدوق.

٣٠٣ - م د ن: عمرو بن حماد بن طلحة الكوفي القناد، وقد ينسب إلى جده.

عن أسباط بن نصر وهو مكثر عنه، والمطلب بن زياد، ومندل بن علي، وعلي بن هاشم بن البريد، وحفص القارئ، وجماعة. وعنه مسلم، وأبو داود، والنسائي عن رجل عنه، وإبراهيم الجوزجاني، وأحمد بن ملاعب، وأحمد بن أبي خيثمة، وعباس الترقفي، ومحمد بن يحيى الذهلي، وأبو حاتم، وعبد الله بن محمد بن النعمان، وتمتام، وعلي بن عبد العزيز البغوي، وخلق.

قال أبو حاتم: صدوق.

وقال أبو داود: كان من الرافضة، ذكر عثمان بشيء فطلبه السلطان.

وقال مطين: مات في صفر سنة اثنتين وعشرين.

قلت: له في مسلم حديث واحد، أنبأناه أحمد بن سلامة، عن أبي الحسن الجمال قال: أخبرنا أبو علي قال: أخبرنا أبو نعيم قال: حدثنا سليمان بن أحمد قال: حدثنا علي بن عبد العزيز قال: حدثنا عمرو بن حماد قال: حدثنا أسباط، عن سماك، عن جابر بن سمرة قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى، ثم خرج إلى أهله وخرجت معه، فاستقبله ولدان المدينة، فجعل يمسح خدي أحدهم واحدا واحدا، فأما أنا فمسح خدي،

<<  <  ج: ص:  >  >>