للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الشرقية في طليطلة لتدريس اللغتين العربية والعبرية. وما من شك في ان هذه المدرسة قد أفادت خيراً كثيراً لان أحد خريجيها ريمند مارتن Raymond Martin (حوالي عام ١٢٦٠) اظهر علماً واسعاً بجميع كبار الفلاسفة ورجال الدين المسلمين. وكذلك كان للدراسات العلمية مكاان بارز في جامعة أشبيلية التي أنشاها ألفنسو الحكيم في عام ١٢٥٤. وأنشأ الملك الشاعر دنيز Diniz في لشبونة جامعة للبرتغال عام ١٢٩٠.