للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

دمشق إثر نكبة ١٩٤٨، ثم انطلق في المجال الأدبي والفني فأصبح من أعلام الفن في سورية.

كتب المسرحيات التي تتحدث عن هموم الشعب وآماله، معتمداً الأسلوب الشعبي بالفصحى والعامية، للإذاعة والتلفزيون والسينما، وشارك في تمثيل أدوار كثيرة منها. وكان عضواً في نقابة الفنانين السورية.

[من أعماله الفنية التي كتبها للتلفزيون:]

- عرقين وزنبق.

- ريمو خريف الأيام.

- مسلسل دولاب.

- العطاش.

وكتب للمسرح عدداً كبيراً من الأعمال، منها:

- لا عالبال ولا عالخاطر.

- ليلة ما بتتعوض.

- أول فواكي الشام يا فانتوم.

- سراديب الضايعين.

<<  <   >  >>