للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

خُوَيْلِدٍ، وَذَلِكَ قَبْلَ الهِجْرَةِ بِبِضْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا، وَقِيْلَ: بِعَامَيْنِ.

• وَدَخَلَ بِهَا فِي شَوَّالٍ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ، مُنَصَرَفَهُ - صلى الله عليه وآله وسلم - مِنْ غَزْوَةِ بَدْرٍ، وَهِيَ ابْنَةُ تِسْعٍ؛ فَرَوَتْ عَنْهُ: عِلْمًا كَثِيْرًا، طَيِّبًا، مُبَارَكًا فِيْهِ.

• مُسْنَدُ عَائِشَةَ - رضي الله عنها -: يَبْلُغُ أَلْفَيْنِ وَمائَتَيْنِ وَعَشْرَةِ أَحَادِيْثَ.

• اتَّفَقَ لَهَا البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ عَلَى: مائَةٍ وَأَرْبَعَةٍ وَسَبْعِيْنَ حَدِيْثًا.

• وَانْفَرَدَ البُخَارِيُّ بِأَرْبَعَةٍ وَخَمْسِيْنَ.

• وَانْفَرَدَ مُسْلِمٌ بِتِسْعَةٍ وَسِتِّيْنَ.

• وَعَائِشَةُ - رضي الله عنها - مِمَّنْ وُلِدَ فِي الإِسْلاَمِ، وَكَانَتْ تَقُوْلُ: «لَمْ أَعْقِلْ أَبَوَيَّ إِلاَّ وَهُمَا يَدِيْنَانِ الدِّيْنَ» (١).


(١) رواه البخاري.

<<  <   >  >>