للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُقبِّلُ وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَكَانَ أَمْلَكَكُمْ لإرْبِهِ». متفق عليه (١).

- و «كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - لا يَطْرُقُ أَهْلَهُ، كَانَ لا يَدْخُلُ إلَّا غُدْوَةً أَوْ عَشِيَّةً». متفق عليه (٢).

- و «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يُحِبُّ العَسَلَ وَالحَلْوَاءَ، وَكَانَ إذَا انْصَرَفَ مِنَ العَصْرِ دَخَلَ عَلَى نِسَائِهِ فَيَدْنُو مِنْ إحْدَاهُنَّ». متفق عليه (٣).

- و «كَانَ أَحَبَّ الثِّيَابِ إلَى رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - القَمِيْصُ». أخرجه أبو داود والترمذي (٤).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا أَرَادَ الحَاجَةَ أَبْعَدَ». أخرجه أحمد والنسائي (٥).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - رَجُلاً سَهْلاً». أخرجه مسلم (٦).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ إلَّا نَهَاراً فِي الضُّحَى، فَإذَا قَدِمَ بَدَأَ بِالمسْجِدِ، فَصَلَّى فِيْهِ رَكْعَتَينِ، ثُمَّ جَلَسَ فِيهِ». متفق عليه (٧).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَلْبَسُ النِّعَالَ السِّبْتِيَّةَ، وَيُصَفِّرُ لِحْيَتَهُ بِالوَرْسِ وَالزَّعْفَرَانِ». أخرجه أبو داود والنسائي (٨).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُوجِزُ فِي الصَّلاةِ وَيُتِمُّ». أخرجه مسلم (٩).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَقُومُ مِنْ مُصَلَّاهُ الَّذِي يُصَلِّي فِيهِ الصُّبْحَ أَو الغَدَاةَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، فَإذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ قَامَ». أخرجه مسلم (١٠).


(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٩٢٧) واللفظ له، ومسلم برقم (١١٠٦).
(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٨٠٠) واللفظ له، ومسلم برقم (١٩٢٨).
(٣) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٥٢٦٨) واللفظ له، ومسلم برقم (١٤٧٤).
(٤) صحيح /أخرجه أبو داود برقم (٤٠٢٥)، وأخرجه الترمذي برقم (١٧٦٢).
(٥) صحيح/أخرجه أحمد برقم (١٥٧٤٦)، وأخرجه النسائي برقم (١٦).
(٦) أخرجه مسلم برقم (١٢١٣).
(٧) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٠٨٨)، ومسلم برقم (٧١٦) واللفظ له.
(٨) صحيح/أخرجه أبوداود برقم (٤٢١٠)، وأخرجه النسائي برقم (٥٢٤٤).
(٩) أخرجه مسلم برقم (٤٦٩).
(١٠) أخرجه مسلم برقم (٦٧٠).

<<  <   >  >>