[ ... ] عَنْ أبي هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم: «إنَّ أَولَّ ما يُحاسَبُ به العبدُ يَومَ القيامةِ من عمِلِه صَلَاتُه. فإن صلُحَت فقد أفْلَحَ وأنجَحَ. وإن فَسُدَت فقَد خابَ وخَسِر. فإن انتقَصَ من فريضتِه شيءٌ، قال الرب عز وجلَّ: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمِّل بها ما انتقص من الفريضة. ثم يكون سائر عمله على ذلك». رواه الترمذي.
١٣٧ - وأخرجه عن أبي هريرة أيضا، أَنَّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَلَاتُهُ، فَإنْ وُجِدَتْ تَامَّةً، كُتِبَتْ تَامَّةً، وَإنْ كَانَ انْتَقَصَ مِنْهَا شَيْءٌ، قَالَ: انْظُرُوا