للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٣٣) فتاوى في حكم الغناء والإسبال وحلق اللحى والتصوير وشرب الدخان

(٣٤) فتاوى ورسائل في الأفراح.

(٣٥) ماذا يجب عليكم شباب الإسلام.

(٣٦) مجموعة رسائل في الصلاة.

(٣٧) فتاوى بشأن الخدم والسائقين وخطرهم على الفرد والمجتمع.

(٣٨) نصيحة وتنبيه على مسائل في النكاح مخالفة للشرع.

(٣٩) هكذا حج الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

(٤٠) وجوب تحكيم شرع الله ونبذ ما خالفه.

(٤١) في ظل الشريعة الإسلامية.

(٤١) وجوب لزوم السنة والحذر من البدعة.

(٤٢) دعوة للتوبة.

(٤٣) بيان لا إله إلا الله.

(٤٤) العلم وأخلاق أهله.

(٤٥) أهمية العلم في محاربة الأفكار الهدامة.

(٤٦) أصول الإيمان.

(٤٧) لا دين حق إلا دين الإسلام.

(٤٨) التحذير من الإسراف والتبذير.

(٤٩) يا مسلم احذر تسلم.

(٥٠) بيان التوحيد.

(٤٦) السحر والخرافة.

(٤٧) الأجوبة المفيدة عن بعض رسائل العقيدة.

(٤٨) رسالة في التبرك والتوسل.

(٤٩) مسئولية طالب العلم.

(٥٠) إعصار التوحيد يحطم وثن الصوفية.

(٥١) نصائح عامة

[وفاة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى:]

وذرفت عيناه بدموعٍ رقيقة، وتنهد تنهيدة عميقة، ثم قال: (إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم أجرني في مصيبتي، واخلفني خيراً منها. رحمه الله رحمةً واسعةً، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيراً.

كل ابنِ أنثى وإن طالت سلامته ... يوما على آلة حدباءَ محمولُ

لقد كان الشيخ عبد العزيز - رحمه الله - من خيرة العلماء، نسأل الله تعالى أن يجعل مأواه الجنة. ولو أن هذه الحياة دامت لأحد لدامت للمصطفى - صلوات الله وسلامه عليه - رحمه الله، وألحقنا وإياه بالصالحين) (١)

وافى الأجل المحتوم الشيخ عبد العزيز بن باز يوم الخميس ٢٧ محرم ١٤٢٠هـ الموافق ١٣ مايو ١٩٩٩م بمنطقة (الطائف) اثر تفشي مرض السرطان في جهازه الهضمي، وقد أديت صلاة الجنازة على الشيخ ابن باز في المسجد الحرام، وحضرها عشرات الآلاف من المصلين وتوافد الكثير من الدعاة والعلماء إلى بيت الشيخ لتقديم واجب العزاء لأهله وذويه. فرحمه الله رحمة واسعة إن شاء الله.

[سيرة الألباني رحمه الله تعالى:]

هو الإمام، محدث العصر، الزاهد الورع، الأثري العلامة محمد بن نوح بن آدم النجاتي، الشهير بـ (محمد بن ناصر الدين الألباني) كنيته: أبو عبد الرحمن


(١) العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله، سيأتي ذكره الطيب في الفصل الرابع - إن شاء الله

<<  <  ج: ص:  >  >>