للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ} طائر الإنسان: عمله الذي عمله في دنياه من خير أو شر؛ أي إن جزاء عمله ملازم له ملازمة القلادة للعنق {وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً} قد كتب فيه سائر ما عمل في دنياه {أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ} {يَلْقَاهُ مَنْشُوراً} مبسوطاً مقروءاً مذاعاً؛ يقال: نشر الخبر: إذا أذاعه