للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَهُوَ} جل شأنه {الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ} الذي به تسمعون {وَالأَبْصَارَ} التي بها تبصرون {وَالأَفْئِدَةَ} التي بها تعقلون؛ فما لكم لا تسمعون النصح، ولا تبصرون الحق، ولا تعقلون الهدى و {قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ} أي لا تشكرون البتة