للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{إِلاَّ مَن تَابَ} عن الإسراف، والعصيان، والقتل؛ قبل أن يدركه الموت وأسبابه {وَآمَنَ} ب الله إيماناً يقينياً {وَعَمِلَ} عملاً {صَالِحاً} وذلك لأن الإيمان لا يتم إلا بالعمل الصالح بعد أن بين الله تعالى الموبقات المهلكات، وذكر جزاءها؛ وهو الخلود في النار: ذكر إثماً من أكبر الآثام وأشدها: وهو شهادة الزور