للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي كتاب الآجري: عن أبي داود: ضعيف الحديث.

وذكره أبو محمد ابن الجارود في «جملة الضعفاء».

وقال ابن حبان: يضع الحديث، على الفور، وهو الذي روى عن عمير بن مأمون عن الحسن بن علي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من أدمن الاختلاف إلى المسجد أصاب أخا مستفادا في الله ورحمة منتظرة، وعلما مستطرفا، وكلمة تدله على هدى، وأخرى تصرفه عن الردى».

وفي كتاب أبي الفرج عن الأزدي والدارقطني: متروك الحديث.

وقال الترمذي والطوسي: يضعف.

وقال يعقوب بن سفيان: لا يذكر حديثه ولا يكتب إلا للمعرفة.

وفي الصحابة رجل يقال له:

[١٨٨٢ - سعد بن طريف.]

قال ابن الجوزي: لا تصح صحبته، وقال الخطيب في «المتفق والمفترق»: في سند حديثه غير واحد من المجهولين، ذكر للتمييز.

[١٨٨٣ - (ق) سعد بن عائذ، ويقال: ابن عبد الرحمن المؤذن، عرف بسعد القرظ، مولى الأنصار، وقيل: مولى عمار بن ياسر.]

قال أبو أحمد العسكري: عاش إلى أيام الحجاج بن يوسف.

وقال أبو نعيم الحافظ: مسح رسول الله رأسه، وبرك عليه.

<<  <  ج: ص:  >  >>