للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(١: ١٥٨، ١٥٩) من معجم الأدباء ورد قراح قثاء، وفي (مج ٤ ص ١٣٢) من شرح ابن أبي الحديد ما صورته: (أتي ابن شبرمه بقوم يشهدون على قراح نخل فشهدوا - وكانوا عدولا - فامتحنهم فقال: كم في القراح من نخلة؟ قالوا: لا نعلم. فقال

أحدهم: أنت أيها القاضي تقضي في هذا المسجد منذ ثلاثين سنة فأعلمنا، كم فيه من اسطوانة؟ فسكت وأجازهم). وفي ص ٤٥٩ من هذا الكتاب المنقود (فجاء بنا إلى قراح باقلي) وبه يعرف أن لفظ القراح قد تطور معناه وان اشترط مرجليوث كون النخيل حياله ليس بلازم.

٢٦ - وجاء في ترجمة المبارك ابن الدهان الوجيه كما في ص ٢٣٢ (ومولده في سنة ٥٠٢) والصواب (٥٣٢)،

٢٧ - وفي ص ٢٣٢ (والأعمال التي كانت مفوضة قبله إلى ابن ناصر) قلنا: إن ناصر هذا هو ابن المهدي العلوي وزير الناصر لدين الله العباسي، وكان ابنه (صاحب المخزن).

٢٨ - وفي ص ٢٣٦ (لو تسألوا كيف حالي بعد بعدكم) والصواب (لم).

٢٩ - ورد في ص ٢٤٧ والضمير راجع إلى قصيدة عمرو بن كلثوم.

يفاخرون بها مذ كان أولهم ... يا للرجال لفخر غير مشؤوم

والصواب: (مسؤوم) لأن الشاعر أنكر عليهم تماديهم في الافتخار بها واستغاث من هذا الفخر غير المملول.

٣٠ - وجاء في ص ٢٥٠ (فيك ووجدي فسال مكتهل) شطر بيت فقال (كذا بالأصل) ونحن نرجح إن الأصل (فينان مكتهل) فالفينان يراد به التام على الاستعارة والمكتهل من اكتهل النبت إذا نمى وائتشب وتم.

٣١ - وجاء في ص ٢٦٢ قول المحسن التنوخي (أما اصطناع الملك لي فأنا معترف به. وأما الفساد على دولته فما علمت إنني فعلته. ومع ذلك فقد كنت مستوراً فهتكتني ومتصوناً ففضحتني وأدخلني من الشرب والمنادمة بما قدح في)

<<  <  ج: ص:  >  >>